حكم قول بعض أهل التصوف: (خضت نهرًا وقف الأنبياء على ساحله)السؤال
كيف نرد على من يفسر قول بعض أهل التصوف: (خضت نهرًا وقف الأنبياء على ساحله) بأن المعنى: إنني خضت نهرًا في حين أن الأنبياء خاضوه ووقفوا على ساحله الآخر، إذ إن بعض الناس يقولون: أنتم لا تفهمون معاني أقوال هؤلاء العارفين؟
الجواب
هذا كلام فاسد، وما دام أنه قول لبعض المبتدعة فلا نشتغل بتحليله، وهو قول باطل وفاسد المعنى، ولم يتضح لي معناه، ولا أدري ما المراد به.