Lataif Macarif
لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف
Investigator
ياسين محمد السواس
Publisher
دار ابن كثير
Edition Number
الخامسة
Publication Year
1420 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(^١) ترجمته في: "الدرر الكامنة" ٢/ ٣٢١، و"إنباء الغمر" ٣/ ١٧٥، و"الدليل الشافي" ١/ ٣٩٨، و"المقصد الأرشد" ٧٨ ترجمة رقم (٥٦٨)، و"تاريخ ابن قاضي شهبة" ١/ ٣/ ٤٨٨، و"الرد الوافر" ١٠٦، و"بديعية البيان" وشرحها المسمى "التبيان" ١٥٩، و"طبقات الحفاظ" ٥٣٦، و"الجوهر المنضد" ترجمة رقم (٥٧) ص ٤٦، و"المنهج الأحمد" (مخطوط) ص ٤٧٠، و"مختصره" ١٦٩، و"الدارس" ٢/ ٧٦، و"البدر الطالع" ١/ ٣٢٨، و"لحظ الألحاظ" ١٨٠، و"ذيل التذكرة" للسيوطي ٣٦٧، و"شذرات الذهب" ٦/ ٣٣٩، و"السحب الوابلة" لابن حميد المكي ١١٦، و"الأعلام" للزركلي ٣/ ٢٩٥، و"معجم المؤلفين" لكحالة ٥/ ١١٨. (^٢) الدرر الكامنة ٢/ ١٠٧.
1 / 9
(^١) الدرر الكامنة ١/ ١٤٠ وإنباء الغمر ١/ ١٧٥ وشذرات الذهب ٦/ ٢٣٠. (^٢) ٢/ ٤٧٠ (مخطوط). وانظر شذرات الذهب ٦/ ٣٣٩. (^٣) وهذا يرجح أن ولادته كانت سنة ٧٣٦ هـ، لا كما ورد في "الدرر الكامنة" أنه ولد سنة ٧٠٦ هـ، فلعله سهو من الناسخ. ويؤكده أن ابن حجر نفسه أرخ ولادته في "إنباء الغمر" كتابة سنة ٧٣٦ هـ. (^٤) هو محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن سالم الدمشقي الأنصاري العبادي، الحنبلي، أبو عبد الله، من ولد عبادة بن الصامت، المعروف بابن الخباز. مسند دمشق في عصره، تفرد برواية مسلم بالسماع المتصل، أكثر عنه العراقي، وسمع منه المزي والذهبي والسبكي وابن رجب وغيرهم. وكان صدوقًا مأمونًا محبًّا للحديث وأهله، مات في رمضان سنة ٧٥٦ هـ، عن سبع وثمانين سنة. (الدرر الكامنة ٣/ ٣٨٤ وشذرات الذهب ٦/ ١٨١). (^٥) ليس لإبراهيم هذا ترجمة معروفة، وفي الدرر الكامنة (٢/ ٩٥) ترجمة لداود بن إبراهيم بن داود بن يوسف بن سليمان بن العطار، أخي الشيح علاء الدين الدمشقي، ولد سنة ٦٦٥ هـ، وأجاز له ابن عبد الدائم والنجيب والنووي وابن مالك وغيرهم. حدث بالكثير، وخطه حسن، وكتب الكثير، روى عنه الذهبي والعلائي وابن رافع والحسيني. سمع الكثير، وكان فيه تعبد وخير. وهو شيخ فاضل حسن. توفي سنة ٧٥٢ هـ. ولعله الشيخ المقصود. (^٦) هو محمد بن محمد بن إبراهيم الميدومي، صدر الدين، أبو الفتح، حدث بالكثير في القاهرة ومصر، ورحل إلى القدس زائرًا، بعد الخمسين، فأكثروا عنه. وهو أعلى شيخ عند العراقي من المصريين، ولقد أكثر عنه. مات سنة ٧٥٤ هـ. (الدرر الكامنة ٤/ ١٥٧). (^٧) هو محمد بن محمد بن أبي الحرم بن أبي طالب، أبو الحرم بن أبي الفتح القلانسي الحنبلى. كان خيرًا دينًا متواضعًا، حدث بالكثير، فسمع منه المقرئ ابن رجب، وذكره في مشيخته وقال: فيه صبر وتودد على التحدث، سمعت عليه بالقاهرة أجزاء من السباعيات والثمانيات، حدث بالكثير، وصار مسند الديار المصرية في زمانه. توفي سنة ٧٦٥ هـ. (الدرر الكامنة ٤/ ٢٣٥ وشذرات الذهب ٦/ ٢٠٦). (^٨) هو عثمان بن يوسف بن أبي بكر النويري المالكي، الفقيه، المحدث، فخر الدين، أحد العلماء الصالحين الزاهدين في الدنيا، والتاركين للمناصب. مات سنة ٧٥٧ أو ٧٥٦ هـ. (الدرر الكامنة ٢/ ٤٥٣).
1 / 10
(^١) هو عبد الرحيم بن الحسين، زين الدين، المعروف بالحافظ العراقي، من كبار حفاظ الحديث، أصله من الكرد، تحوَّل صغيرًا مع أبيه إلى مصر، فتعلَّم ونبغ فيها، وقام برحلة إلى الحجاز والشام وفلسطين، وعاد إلى مصر، فتوفي في القاهرة سنة ٨٠٦ هـ. خئف عددًا كبيرًا من المصنفات. (الضوء اللامع ٤/ ١٧١ وذيل تذكرة الحفاظ ٢٢٠). (^٢) هو محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد الزُّرْعي الدمشقي، أبو عبد الله، شمس الدين، ابن قيم الجوزية، الحنبلي، من أركان الإصلاح الإسلامي، وأحد كبار العلماء، مولده ووفاته بدمشق، تتلمذ لشيخ الإسلام ابن تيمية حتى لا يكاد يخرج عن شيء من أقواله، وهو الذي هذَّب كتبه ونشر علمه، وسجن معه في قلعة دمشق، وأهين وعذب بشبه، وألف تصانيف كثيرة، توفي سنة ٧٥١ هـ. (الدرر الكامنة ٣/ ٤٠٠ والأعلام ٦/ ٥٦). (^٣) هو أحمد بن لؤلؤ بن عبد الله الرومي، أبو العباس، شهاب الدين، المعروف بابن النقيب، فقيه شافعي مصري، مولده ووفاته بالقاهرة، توفي سنة ٧٦٩ هـ. (^٤) هو - على الأغلب - علاء الدين أحمد بن عبد المؤمن الشافعي، قال ابن قاضي شهبة: الشيخ الإمام السبكي ثم النووي، نسبة إلى نوى، من أعمال القليوبية، وكان خطيبًا بها. تفقّه على الشيخ عز الدين النسائي وغيره، وكتب شرحًا على "التنبيه" في أربع مجلدات. وصنف كتابًا آخر في ترجيحات مخالفة لما رجحه الرافعي والنووي. قال الزين العراقي عنه: كان رجلًا صالحًا، صاحب أحوال ومكاشفات، شاهدت ذلك منه غير مرة، وكان سليم الصدر ناصحًا للخلق، قانعًا باليسير، باذلًا للفضل، بل لقوت يومه مع حاجته إليه. مات سنة ٧٤٩ هـ. (شذرات الذهب ٦/ ١٥٨). (^٥) إنباء الغمر ١/ ٤٦١ وشذرات الذهب ٦/ ٣٣٩. (^٦) المنهج الأحمد للعليمي (مخطوط) ص ٤٧١.
1 / 11
(^١) المنهج الأحمد (مخطوط) ٢/ ٤٧٢ وشذرات الذهب ٦/ ٣٣٩. (^٢) المنهج الأحمد ٢/ ٤٧٢. (^٣) إنباء الغمر ٣/ ١٧٦. (^٤) الجوهر المنضد في طبقات متأخري أصحاب أحمد، لابن عبد الهادي الترجمة (٥٧) ص ٤٦ - ٥٣. (^٥) تاريخ ابن قاضي شهبة ١/ ٣/ ٤٨٨.
1 / 12
(^١) الرد الوافر ص ١٠٧.
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
(^١) من حديث أخرجه البخاري ومسلم والترمذي، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: "مثل المؤمن كمثل خامة الزرع، من حيث أتتها الريح تُفيئها، فإذا اعتدلت تُلَقَّى بالبلاء، والفاجر كالأرَزَة صمَّاء معتدلة، حتى يقصمها الله إذا شاء". والخامات من النبات: الغضة الرَّطبة اللينة.
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 21
1 / 22
1 / 23
1 / 24
1 / 25
1 / 26