51ولا شيئا الا جوهرا أو عرضا (1)، لا عالما قادرا حيا الا بعلم وحياة وقدرة محدثة أن يقضى (2) بذلك على الغائب ؛ اذ لم يكن الفاعل فاعلا لأنه (جسم) (3) ولا الشيء شيئا لأنه جوهر أو عرض (4).* * *Page 68CopyShareAsk AI