71

ليلى :

وماذا يهمني منها؟

ديدي :

ربما تحقد عليك لانقلابك عليها وتحاول أن تنتقم منك.

ليلى :

لا، إنك تعرفين كاميليا، إن قلبها طيب جدا، لا يمكن أن تحقد على أحد أو تفكر في الانتقام من أحد مهما أساء إليها، لقد كنت أستغل طيبتها الزائدة كثيرا.

ديدي :

إنها ليست طيبة؛ إنها غبية. إن الطيبة عندي هي الغباء سواء بسواء.

ليلى (تضحك) :

يعجبني ذكاؤك الشديد يا تانت ديدي.

Unknown page