Kulliyat
الكليات معجم في المصطلحات والفروق اللغوية
Investigator
عدنان درويش - محمد المصري
Publisher
مؤسسة الرسالة
Publisher Location
بيروت
Genres
Lexicography
﴿وَأَنْتُم الأعلون﴾: الأغلبون
﴿اعتدوا مِنْكُم فِي السبت﴾: تجاوزا الْحَد الَّذِي حد لَهُم من ترك الصَّيْد يَوْم السبت
﴿إعصار﴾: ريح عَاصِفَة تنعكس من الأَرْض إِلَى السَّمَاء ملتفة فِي الْهَوَاء، حاملة للتراب، مستديرة كالعمود
﴿فاعتلوه﴾: فجروه
﴿بأعيننا﴾: بحفظنا
﴿فظلت أَعْنَاقهم﴾: رقابهم أَو رؤساؤهم أَو جماعاتهم
﴿أعثرنا عَلَيْهِم﴾: أطْلعنَا على حَالهم
﴿اعْتَمر﴾: زار الْبَيْت
﴿أعصر خمرًا﴾: استخرج خمرًا من الْعِنَب
﴿اعتراك﴾: أَصَابَك
﴿كالأعلام﴾: كالجبال
(فصل الْألف والغين)
[الأغلف]: كل شَيْء فِي غلاف فَهُوَ أغلف، يُقَال: (سيف أغلف)، وقوس أغلف، وَرجل أغلف: إِذا لم يختتن
[الإغريض]: كل أَبيض طري فَهُوَ إغريض
قَالَ:
(وثنايا كَأَنَّهَا إغريض)
الْإِغْمَاء: هُوَ غَلَبَة دَاء يزِيل الْقُوَّة [لَا الْعقل فَإِن رَسُول الله ﷺ صَار مغمى عَلَيْهِ فِي الْمَرَض الَّذِي توفّي فِيهِ، وَلَا يجوز أَن يكون عديم الْعقل، قَالَ الله تَعَالَى: ﴿وَمَا صَاحبكُم بمجنون﴾]
﴿وَمَا بصاحبكم من جنَّة﴾] وَالْجُنُون يزِيل الْعقل
والغشي: بِالضَّمِّ والسكون دَاخل فِي الْإِغْمَاء وَكَذَا السكر
الإغلاق: هُوَ يعم الْإِكْرَاه وَالْغَضَب وَالْجُنُون، وكل أَمر يغلق على صَاحبه علمه وقصده مَأْخُوذ من غلق الْبَاب
الإغلال: الْخِيَانَة فِي كل شَيْء، والغلول من الْمغنم خَاصَّة ﴿وَمَا كَانَ لنَبِيّ أَن يغل﴾ أَي: يخون فِي الْمغنم
الإغراق: هُوَ إفراط وصف الشَّيْء بالممكن الْقَرِيب وُقُوعه عَادَة، وَهُوَ فَوق الْمُبَالغَة ربتة، والغلو فَوْقهمَا، لِأَنَّهُ إفراط فِي وصف الشَّيْء بالمستحيل وُقُوعه عقلا وَعَادَة، كَقَوْلِه:
(وأخفت أهل الشّرك حَتَّى إِنَّه ... لتخافك النطف الَّتِي لم تخلق)
وَفِي اصْطِلَاح عُلَمَاء البديع: هُوَ وصف الشَّيْء بالممكن الْبعيد وُقُوعه عَادَة، وكل من الإغراق والغلو لَا يعد من المحاسن إِلَّا إِذا اقْترن بِمَا يقربهُ من الْقبُول، مثل: (كَاد) و(لَو) وَمَا يجْرِي مجراهما
1 / 152