وقيل لأنس بن مالك أرأيتم اسم الأنصار أكنتم تسمون به أم سماكم الله قالوا بل سمانا الله به والقرية بفتح القاف وكسرها ما تجمع جماعة كثيرة من الناس من قرية الماء في الحوض إذا جمعته وقيل المصر الجامع ز " قرية رسول الله ﷺ " لحديث الطبراني وغيره برجال ثقلت ثم يسير يعني الدجال حتى يأتي المدينة ولا يؤذن له فيها فيقول
1 / 49