صلى الله عليه وسلم ؛ ولذا بعث إليه الخليفة القادر بالله كتابا لقبه فيه بالمحامي عن

المبحث التاسع: في إزالة السلجوقية الدولة الغزنوية وحكم اليونان في

نشر السلطان محمود الغزنوي عساكره في الهند، وترك إقليم ما وراء النهر في قبضة

خلفه ابنه مسعود سنة ثلاثين وألف ميلادية، فاجتهد في أن يتخلص من مجاورة هؤلاء

ولطغرلبك السلجوقي إذ ذاك الشوكة على جميع الممالك الإسلامية التي بنى بكل مدينة

Nicéphore Phocas »، و«حنا

Jean Zimiscés »، الحاكمين من سنة ثلاث وستين وتسعمائة إلى سنة ست

الباب الرابع

في دولة السلجوقية وانعدام التحكم الديني الذي كان

المبحث الأول: في طباع السلجوقية وفتوحاتهم

Unknown page