قلت ألا فانظروا إلى عجب
جاء بسحر فأنطق الخشبه
وماذا أبقى لمصورة الفلكي بعد هذا الوصف:
والبدر قد ذهب الخسوف بنوره
في ليلة خسرت أواخر مدها
فكأنه مرآة قين أحميت
فمشى احمرار النار في مسودها
فعسى أن يوفق إلى نشر ديوان هذا الشاعر طابع يعرف فائدته وفائدة القارئ حتى لا ينفرد بين أبياته الصادقة هذا البيت:
إني امرؤ أبني القريض ولا أرى
زمنا يحاول هدم ما أنا بان
Unknown page