~ 101011/61 لا يزال الدهر يجري فلكا بقضاء الله يققو ملكا كي يزيلا علكا عن ملكه ويعزا بعد نل قلكا
ثم لا يلبث إلا ريث ما يخرخ الناعي يأن قد قلكا [137ظ]
ويحوز الناس ما قد تركا
فيواري جشعه في قبره
أيها القادم ما أعددت من
حجة عند الذي يسالكا
و لك ما قدمته من صالع
والذي حلفته ليس لكا
وقال أيضا (الخفيف]:
حين قالوا الامام أضتى نبيحا
أصيحت مقلتي بيمعي سفوجاييه
لا أراح الاله منهم مريحا
قتلوه ظلما وجؤرا وعذوا
وسقى الله ذلك الروخ روخا
نضر الله ذلك الوجة وجها
ايها الترك سوف تلقون للييه
* سيوفا تجري الدماء ينفوخا
فاستعدوا لسيف عاقبة الظل م فقد جنئم فعالا قبيحا ولر وأنشدني يحيى بين علي لأبيه يريي المعتز بلله [الكامل]: يا من رآى القد اللنام عثيية يتعاورون السيدا البهلولا قلوا به بدر السعاء ومن را من قبله بدر السمماء قتيا يا رب فاشف من الإلى غدروا به الخاذلين له الغداة غليلا شاهث وجوههم القباح لغيبو تحت الثرى وجها أغر جميلاه
وقرأت على عبد الله بن المعدز يرثي أباه (المديد): [138و]
نبه السيف على واتريه صرح الجفر ومات السرار الو به أقيل كل قريب وبعيد لم يتم لي ثأر مطلثه النصر يني سن لم تطل بي فشطاها قصار الر ولعفري لو تقطث بجسمي منة ما نل للعلك جار وقال باننجانة الكاتب يرثيه (الخفيف] : لي الاصل فوق هنه الكلعة: لللك الشعر في بيوان عبدالله بن للعتز 44/33 نيولته خيي
Page 389