10.861 عليها مانة الف وثلاثين ألف دينار، قال: يطلق الساعة مانة ألف وثلاثون ألف بينار وبتقدم الى من عصل تلك أن يعيده مثلها ، فعمل مثلها في مدة شهرين. ..
(92) وأنشدني احمد بن يزيد اعن آبيه]1 قال: أنشدني المستعين وقد بدأ أمر العتر يستفحل [الرمل]:
أشتعين الله لي أه ري على كل العبار [91ظ]
وبه أدفغ عني كل باغ وشعادي قال: وكان فيها بيت ثالث ليس بمسدو.
~~سمعت المغيرة بن محمد المهلبي يقول: حتشي بعض القضاة أنه سمع المستعينقه يقول لما خجلع (لخفيف): كل مل مصيره لذهاب غير ملك المهئمن الوقاب كل ما قدتري پزول ويقنى ويحاذي العباد يوم الحساب قال وردد البيدين مرارا.
~~2941 حدثنا الحسين بن عمر قال: حدشتا علي بن الحسيين قال: كان أتامش بن خطركين قد ولد بالعراق وكان فصيحا له آنب كثير وكان يشبهه ر بالفتع فجعله المنتصر فيه بمكان الفتح من أبيه وكان له في أمر المستعين آجمليه اثر فأجراه ذلك المجرى وزاده وأعطاه من الاموال والاقطاع ما لم يكن النتصر يسععح له بعشره آبدا وزوجه نجلة جارية المتوكل وكانت أحيمن يه الناس وجها وغناء وكان المستعين يجيء اليه حتى يسععها عنده فاحب أوتامش أن يستريع من وصيف ويغا فسعى عليهما وأعد قوما لقتلهما جه را ازا نخلا الدار وصح ذلك عندهما فدسا الى الاتراك والمغارية من يقول لهم طاليرا بأرزاقكم ورسومكم أيام المتوكل والواثق ولا ترضوا إلا بأوتامش ه
ركاتبه رهانن لي أيديكم، [92و]
ر فاجتمع الاتراك والمغارية وشغيوا فجعل بغا ووصيف وموسى يسكتوهم «ياي الظاهر ووجهوا اليهم بأولادهم رهائن حتى يوقوهم مكان اتامش، فقالوا: لاه و نزضى وجاؤا وظفروا ببغا ووصيف فقالا لهم: نحن معكم، وخرج اليهم كاتب أتامش زيلة لازمة لسلامة للعنى
Page 452