بعم (للم (ثرحاع (الرحيم
اخبار المستعين
(277) حدشي أبو عبد الله الحسيين بن عبد الله ين حفص بن عمر الاخباري قال: حدي علي بن الحسين بن عبد الاعلى الاسكاي قال: لما مات المنتصر بالله وذلك في يوم السبت وقت العصر لأربع خلون من شهر ربيع الاخر سنة ه وا ثمان واريعين ومانتين اجتمع الموالي وفيهم بغا الكبير وأنا أكتب له ويغا الصغير وأوتامش فحلفوا قواد الأتراك والمغاربة على أن يرضوا بمن رضرا به ه فحلفوا على ذلك، قال علي بن الحسين: وكتت آنا آحذ البيعة والايمان عليهم ور وذلك بتبير أحعد بن الخصيب وأجمع رأيهم على أن لا يولوا أحدا من ولدنه المتوكل على الله لتلا يخبا لهم بدم أبيه كم اجتمعوا على أحمد بن المعتصم ن
فقالوا: اين مولانا المعتصم، فياء محمد بن موسى المنجم فسادره [86ظ]
و أحمد بن الخصيب وبغا وقال: أتولون رجلا عنده أنه أحق الناس بالخلافة قبله المتوكل وأنكم دفعدعوها عنه وأنه أحق بالامر من المتوكل والمنتصر فبأي عين ه يراكم وأي قدر يكون لكم عنده ولكن أطيعوا انسانا يعرف لكم ذلك، قال وانما فعل محمد ين موسى المنجم هذا لان أحمد بن المعتصم صاحب الكتدي الفيلسوف والكتدي عدو لمحمد وأحمد ابني المنجم فقبلوا رأيه الا بفا الكبير فانه قال نجي جمن نهابه ونفرقه فنبقى معه وان جنتا بمن يخافنا حسيد بعضنا بعضا حه فقتلنا أنفسنا، تم ذكروا أبا العياس أحمد بن محمد المعتصم وقالوا: هو من غن وا ولد مولانا المعتصم ولم نخرجها عنهم وتصطنعه فيعرف لنا ذلك، ولم يزالاا ه وببغا الكبير حتى وافقهم عليه وأحضروا احمد بن محمد ليلة الاثتين لييت جه خلون من شهر ربيع الاخر وهو اين كمان وعشرين سنة فيايعوه وسفده ه وولالمستعين واستكتب أحمد بن الخصيب وصار في غد تلك الليلة وهو يوم 1ي الاصل: بعضاه
Page 459