============================================================
وقال : "ما جبل الله وليا إلأ على السخاء وحسن الخلق"(1) .
وقال: "حق على الله أن لا يرفع شيئا من أمر الذنيا إلأ وضعه"(2) .
وقال: ل"ما من أحد ذي غنى ولا فقر إلأ ود يوم القيامة أنه كان أوتي من الذنيا قوتا" (3).
وقال: لما هو بمؤمن من لا يأمن جاره بوائقه"(4).
وقال: "ما من يوم يصبح فيه العباد إلأ وملكان ينزلان، فيقول احدهما: اللهم اغط منفقا خلفا، ويقول الآخر: اللهم اغط ممسكا تلفا"(5).
وقال: "مث فقيرا، ولا تمت غييا"(6) .
وقال : "ما يسر الله على عبد في الذنيا إلأ يسر عليه في الآخرة" (2) .
(1) رواه الديلمي في الفردوس 69/4، وابن عدي في الكامل 187/1، وابن الجوزي في الموضوعات 179/2. وقال: هذا حديث لا يصح.
(2) أخرجه البخارى 23/6 (2872) في الجهاد، باب ناقة النبى، و 11/ 340 (2501) في الرقاق باب التواضع، وأبو داود (4802) في الأدب، باب في كراهية الرفعة في الأمور، والنسائي 227/6 في الخيل، باب السبق.
(3) أخرجه أحمد في المسند 167/3، وابن ماجه (4140) في الزهد، باب القناعة، وأبو نعيم في الحلية 69/10 وفيه نفيع بن الحارث وهو متروك. وقوتا: أي على قدر الحاجة الضرورية.
(4) رواه أبو يعلى في المسند 246/7 (4252) عن أنس. قال الهيشمي في مجمع الزواتد 169/8:. وفيه ابن إسحاق، وهو مدلس. والبواتق: الدواهي والشرور، واحدتها بائقة. جامع الأصول 138/6 .
(5) أخرجه البخاري 304/3 (1442) في الزكاة، باب قول الله تعالى: ( فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى...) [الليل: 5] ومسلم (1010) في الزكاة، باب في المنقق والمسك: (6) ذكره الغزالي في الإحياء 193/4 : "الق الله فقيرا، ولا تلقه غنياه قال الحافظ العراقي: أخرجه الحاكم في كتاب علامات أهل التحقيق من حديث بلال، ورواه الطبراني من حديث أبي سعيد بلفظ : لمت فقيرا، ولا تمت غنيأه وكلاهما ضعيف.
(7) لم أجده في المصادر التي بين يدي.
Page 58