فحديث جابر بن عبد الله:
أخرجه البُخَارِيُّ في الْعِيدَيْنِ، باب ماجاء في خروج النَّبي ﷺ،
(٥٤١)، والبَيهَقِيُّ في الكبرى، (٦٢٤٨، ٦٢٤٩).
وأما حديث أبي رافع:
فأخرجه ابن ماجه، في إقَامَة الصَّلاة، باب ماجاء في الخروج الى العيد ماشيًا، (١٣٠٠، ١٢٩٧)،وإسنادُهُ ضعيفٌ، قال البوصيريُّ:" هذا إسناد فيه مندل، ومُحَمَّد بن عُبيد الله، وهما ضعيفان، وله شاهد من حديث عليِّ بن أبي طالب، رواه التِّرمذيُّ، وقال: حديثٌ حسنٌ".
انظر: مصباح الزجاجة (١/ ٤٢٥)، وفتح الباري، (٢/ ٤٥١).
وأما حديث سَعْد القرظ:
فأخرجه ابن ماجه، في إقَامَة الصَّلاة، باب ماجاء في الخروج الى العيد ماشيًا، (١٢٩٤)، والبَيهَقِيُّ في الكبرى، (٦١٤٥)، وضعَّفه الحافظُ في الفتح، (٢/ ٤٥١)،وقال البوصيريُّ:" هذا إسنادٌ ضعيفٌ، لضعف عبد الرَّحمن بن سعد بن عمَّار، وأبوه لايُعرف حاله". انظر: مصباح الزجاجة (١/ ٤١٩).
وأما حديث عبد الرَّحمن بن حاطب:
فأخرجه ابن قانع في معجم الصَّحابة، (٢/ ١٥٥)، وأبو نُعَيْم في معرفة الصحابة، (٤/ ١٨٢٧)، والطَّبَرانيُّ في الكبير، كما في مجمع الزوائد، (٢/ ٢٠١)، وفيه خَالِدُ بن إلياس، وهومتروك، كما سبق، قَالَ الهيثميُّ: "رواه الطَّبَرانيُّ في الكبير، وفيه خَالِدُ بن إلياس، وهو مترُوكٌ".
1 / 17