124

Jim

الجيم

Investigator

إبراهيم الأبياري

Publisher

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Publisher Location

القاهرة

وقال: قد حال عهده أي: تغير. وقال: الحقب، من الإبل: الخفاف البطون، ناقة حقباء، إذا كانت مخطفة البطن. وقال: إنه لحرشفة شرٍّ، إذا كان صاحب شرِّ. وقال: حمرت الأديم، وهو أن تقشر صوفه، أو شعره أو وبره؛ بالمدية؛ يحمر حمرًا. وقال: الضأن حُنًا؛ إذا اشتهت الفحل؛ ونعجة حانية. وقال: حصرني عن حاجتي. وقال: به نقبة حرشاء من جرب إذا كانت متعبدة. وقال: حرباء الكتف: العظم الذي في وسطها. وقال: قد حرثتم بعيركم ذا حرث سوءٍ، إذا ألحوا عليه في الحمل والإتعاب. وقال: الحِلس، للقتب: مثل الرذعة؛ وهو محشو. وقال: الحصار: إن تأخذ ورَاكًا فتَضعه على الناقة؛ ويوراك: كساءٌ صغير قدر الإزار، وليس له عَرض. قال: حَصَرَتْ تَحصِر، واحْتَصَرْتَ. وقال: حَلَبُوا: اجْتَمعوا. وقال: الْحَرْجُ: مَرْكبٌ دون الفَودج يُحْمَل فيه الصِّبيَان. قال: الْمِحْراف: سِكِّينٌ يكون للطَّبيب. وقال: حَلِّقت عيونُ الإبل، إذا غارت. وقال: امرأَةٌ حَيْزَبُون، إذا كانت شديدة الخلق والشَّذَاة. َ وقال: إنه لَحَسَن الحِبَرْ إذا كان حَسَن الهيئة؛ وسَيِّىُء الحِبْر. وقال: هو من حُشْمَى، ومن حَشَمى ومن أحْشامي؛ أَي: من خاصتي. وقال: حَبُّ محْلَب.

1 / 176