الجزري الهداية" في مجلّد لطيف؛ و"الإيضاح في شرح نظم العراقي للاقتراح" في مجلد لطيف أيضًا، و"النّكت على الألفية وشرحها"، بيَّض منه نحو ربعه في مجلّد؛ و"شرح التقريب" للنّووي في مجلّد متقن، "بلوغُ الأمل بتلخيص كتاب الدَّارقُطني في العِلَل" كتب منه الربع مع زوائد مفيدة، "تكملة تلخيص شيخنا للمتَّفق والمُفْتَرق".
[الشروح:]
ومه في الشروح: "تكملة شرح التِّرمذي للعراقي" كتب منه أكثر من مجلّدين في عدَّة أوراق من المتن، وحاشية في أماكن من "شرح البخاري" لشيخه وغيره من تصانيفه، وشرح "الشَّمائل النبوية" للتِّرمذي ويسمى "أقرب الوسائل" كتب منه نحو مجلد، و"القول المفيد في إيضاح شرح العمدة لابن دقيق العيد" كتب منه اليسير من أوّله، "شرح ألفيّة السِّيرة للعراقي" في المسودة ثمّ عدم، و"الجمع بين شرحي الألفية" لابن المصنِّف وابن عقيل و"توضيحها" كتب منه اليسير.
[التاريخ:]
ومنه في التاريخ: التعريف به وتشعُّب مقاصده وسببه؛ بل اسمه "الإعلان بالتوبيخ لمن ذمَّ التَّوْريخ"، و"التِّبْرُ المسبوك في الذيل على تاريخ المقريزي السُّلوك"، يشتمل على الحوادث والوفيات من سنة خمس وأربعين وإلى الآن في نحو أربعة أسفار، و"الضَّوء اللَّامع لأهل القرن التَّاسع" وهو هذا الكتاب يكون ست مجلدات؛ و"الذَّيل على قضاة مصر" لشيخه في مجلد ويُسمَّى "الذيل المُتَنَاهِ"، و"الذَّيل على طبقات القرَّاء لابن الجزري" في مجلد، و"الذَّيل على دول الإسلام" للذهبي نافع جدًّا، والوفيات في القرنين الثامن والتاسع على السنين يكتب في مجلدات واسمه "الشافي من الألم في وفيات الأمم"، و"معجم" من أخذ عنه وإن كان هو بعض أفراد هذا الكتاب، و"التحصيل والبيان في قصَّة السيِّد سلمان"، و"المنهل العذب الروي في ترجمة قطب الأولياء النَّووي"، و"الاهتمام بترجمة النَّحوي
مقدمة / 27