- وما أحلى فلان ولا أمر: أي لم يأت بشيء (¬1) .
- وعرج عروجا: صعد، وأيضا مشى مشية الأعرج.
- وتعارج: إذا كان بالاستعمال، وهو كثير في غيره.
- وعرج عرجا: صار أعرج.
- ونذرت الشيء نذرا: جعلته على نفسي لله عز وعلا.
- ونذرت نذارة علمته، والقوم بالعدو علموا (¬2) به.
- وأنذرتك: خوفتك.
- وبدال (¬3) مهملة ولم تسئل أنت عنه.
- ندر الشيء ندورا: سقط أو (¬4) خرج من غيره، والرجل من القوم خرج. وفي فضل أو علم: تقدم (¬5) .
- والكلام ندارة: غرب.
- وعمر الله بك منزلك عمارة، وأعمرك [جعله بك آهلا] (¬6) .
- وعمر المكان، وعمرته عمارة.
- وعمر الرجل: طال عمره.
- وأعمرتك الشيء: جعلته لك عمرك، واسمها العمرى (¬7) .
- و (¬8) الأرض وجدتها عامرة.
- والرجل: جعلته يعتمر.
- وأمر الله أمرا: فرض، وأيضا ندب، وأيضا أباح.
¬__________
(¬1) - تكررت في الأصل وج عبارة «ما أحلى ولا أمر». وفي اللسان: «ما أمر ولا أحلى أي ما يتكلم بحلو ولا مر، ولا يفعل فعلا حلوا ولا مرا». ابن منظور، لسان العرب:ج14، ص193 .مادة «حلا».
(¬2) - في الأصل «بالعدو وعلموا» وحذف الواو تصحيح من ب وج.
(¬3) - في ب «وإبدال».
(¬4) - في ب «و».
(¬5) - ومن المجاز نادرة الزمان أي وحيد العصر، كما يقال: نسيج وحده. الزبيدي، تاج العروس:ج03، ص560.
(¬6) - مابين المعقوفين إضافة شرح من اللسان. ابن منظور، لسان العرب:ج04، ص604، مادة «عمر».
(¬7) - العمرى: ما تجعله للرجل طول عمرك أو عمره، وقال ثعلب: العمرى أن يدفع الرجل إلى أخيه دارا فيقول: هذه لك عمرك أو عمري، أينا مات دفعت الدار إلى أهله، وكذلك كان فعلهم في الجاهلية. انظر ابن منظور، لسان العرب: ج04، ص603. مادة «عمر».
(¬8) - سقط من ج «و».
Page 37