12وفي رواية في «الصحيح»: «تأوي إلى قناديل تحت العرش».فكل ذلك لا يمنع الاتصال الذي تقدم ذكره. ومن يستبعد ذلك ف[يشبه] قياسه على الشاهد من أحوال الدنيا، وأحوال البرزخ بخلاف ذلك.Page 45CopyShareAsk AI