الخليلى في مشيخته عن أنس، حب (١) في الضعفاء، طب. عد عن جابر، كر عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، وفيه كادح بن رحمةَ، وقال عد: يروى الموضوعات عن الثقات، وأورده ابن الجوزى في الموضوعات.
١٢٣/ ١٩٥ - "أبو بَكْرٍ أرْأَفُ أُمَّتِى وأرْحمُها، وعُمَر بن الخطَّاب خَيْر أُمَّتِى وأعْدَلُها، وعثمان بن عفَّان أحْيَا أُمَّتى وأَكرمُهَا، وعَلِىُّ بنُ أبي طالب ألَبُّ (٢) أُمَّتى وأشجَعُهَا، وعبدُ الله بن مسعود أبَرُّ أُمَّتى وأمَنُّها، وأبو ذر أزهَدُ أُمَّتى وأصْدَقُها، وأبو الدَّرْداء أعبدُ أُمَّتى وأتقاها، ومعاوية بن أبي سفيان أَحْلمُ أمَّتِى وأجْوَدُها".
عق، كر وضعفه عن شداد بن أوس (٣)، وأورده ابن الجوزى في الموضوعات.
١٢٤/ ١٩٦ - "أبو بكر أفضل هذه الأمة، إِلَّا أن يكونَ نبيٌّ" (٤).
فر عن سلمة بن الأكوع (٥).
١٢٥/ ١٩٧ - "أبو بكرٍ وعُمَرُ خيرُ الأوَّلين وخيرُ الأخرين، وخير أهل السموات وخير أهل الأرض إلا النبيين والمرسلين".
عد والحاكم في الكنى، خط، كر عن أبي هريرة، وقال عد: منكر.
١٢٦/ ١٩٨ - "أَبُو بَكْر خَير النَّاسِ بَعْدى إلَّا أن يكون نبي".
عد، طب، والديلمى، خط في المتَّفقَ والمفْترق عن عكرمة بن عمار عن إياس بن سلمة بن الأكوع عن أبيه، وقال عد: هذا الحديث أحد ما أُنكِرَ على عكرمة (٦) (وفيه إسماعيل بن زياد الأيلي ضعيف، وفى الميزان تفرد به قال: فإن لم يكن هو وضعه فالآفة ممن دونه) (٧).