ت. حسن صحيح، ك، هب عن أبى ذر. ٢٧/ ٦١١ - "أحب الكلامِ إلى اللهِ أربعٌ: سبحانَ الله، والحمد للهِ، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ، لا يضرُّك بِأَيِّهن بدأتَ، لا تُسَمِّينَّ غلامَك يسارًا، ولا رباحًا، ولا نُجيحًا ولا أفلحَ، فإنَّكَ تقولُ: أثَمَّ هو؟ فلا يكون، فيقول: لا". ش، حم، م، حب، طب، وابن شاهين في الترغيب في الذكر عن سمرة بن جندب (١). ٢٨/ ٦١٢ - "أحبُّ العباد إلى اللهِ ﷿: الأتقياءُ الأخفياء الذين إذا غابوا لم يُفْتَقَدوا، وإذا شوهدوا لم يعرفوا، أولئك أئمة الهدى، ومصابيحُ العلم". حل عن معاذ بن جبل. ٢٩/ ٦١٣ - "أحبُّ العبادِ إلى اللهِ: أنفعهم لعياله". عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد عن الحسن مرسلًا (٢). ٣٠/ ٦١٤ - "أَحَبُّ اللهِو إلى اللهِ: إجراءُ الخيلِ والرَّمْىُ". عد عن ابن عمر ﵁ (٣). ٣١/ ٦١٥ - "أحبُّ الناسِ إلى اللهِ أقربُهم منه مجلِسًا يومَ القيامةِ: إمامٌ عادلٌ، وأبغضُ الناسِ إلى اللهِ يومَ القيامةِ وأشدهم عذابًا: إمامٌ جائرٌ". هب عن أبى سعيد. ٣٢/ ٦١٦ - "أحبُّ عبادِ اللهِ إلى اللهِ تعالى: أَحْسَنُهم خلُقًا". طب عن أسامة بن شريك ﵁ (ورجاله رجال الصحيح) (٤). ٣٣/ ٦١٧ - "أحبُّ النَّاسِ إلى اللهِ تعالى أنفعُهم للناسِ". طس عن ابن عمر ﵁.

(١) الحديث في الصغير صدره إلى قوله "لا يضرك بأيهن بدأت" برقم ٢١٥ ورمز له بالصحة، وفى مختصر صحيح مسلم برقم ١٤١١ بتمامه وزيادة "إنما هن أربع فلا تزيدن علىّ، وقال المعلق: ورواه أحمد ٥ - ١١ من طريق أخرى عن سمرة عن النبى ﷺ قال: "إذا حدثتكم حديثًا فلا تزيدن عليه". (٢) الحديث في الصغير برقم ٢١٧ ورمز لضعفه لكن شواهده كثيرة اهـ مناوى. (٣) الحديث في الصغير برقم ٢١٦ وإسناده ضعيف. (٤) الزيادة من هامش مرتضى، والحدبث في الصغير برقم ٢١٨، ورمز لحسنه وقال المناوى: وكان الأولى أن يرمز لصحته.