152

============================================================

وره لرامع الجوابة أته دعاه 111 لمن اذن الله تعالى ان يدعو كه، تكانه تلتلا101: وبني الذين اذت لي لي الدعاء(12 فضم. فاستجاب الله عن وجمل ل فبهم ويقال: ما معتى ل أضللن تحنيرا من الثاس* الجواب: ضلوا ببها قكانها هي اضلتهم، وكما تقول: انستني فلانة اى ها وقد تضمنت الآبة اليان عما يوجبه الأمن واللامة ومجابة كل لالة من الدعاء (1) فه حل وعزء والرضبة إلبه فيه وخالقة طريق الجهان الذين عيد را الأصنام وركيوا(4) الآثام واقتروا مخدع الشيطان قيما دعاهم إليه من المعصيان [10) القول فى قوله جل وهز: { رئنا اتى أتكمت من ذريتى بواو تفر وى تزع عند بيتك المحرم تئنا لنقموا الصلوة فأجمعل أتيدة ت الثاس تموى إلتمم ذازا فهم من الثترت لعله يشݣرون زئتا إيلك تقله ما لخفى وما ثعلن وما تخقى على الله ين شتء فى آلا زضي دلا فى آلشتاء يقال: ما الكت؟

الجواب: الخاذ ماوى لصاحبه يسكن إل في ليله ومنى شاه ا6) من اوقاته اسكه الدار واليلد إذا جعله مأوى له ديقال: ما الذرية؟

الجواب: جاهة الولد علي اتتشتته]21) من حال الفرتي الصغر، وجوز (1) ف الأصل دقا (4) ي الأصل قالا (4) في الأمل الذما (4) في الأصل التما (ه) في الأصل غير واضة (6) ف الأصل شا (7) فى الأصل غير والممة. وردت عند الطرسي في التجان 300/6،

Page 152