============================================================
حمادين واللمى لا يكون الآ يين حين لما فيه من الإدراك (1، (11) - قوله تعالى: ( وامرأته تابمة قضكث تيشرنها با شعق وين وزآء اشحق بعقوت ) فرا ابن عاس، وكزه وحفض وبعقوب (قيشرنلها) بنعب الياء الياقون بالرفع قال أبوعلي من رفع فباحد امرين: أحدما بالابتداء، والآعر بالظرف على مذهب من رنع وذلك يين ومن فتح احتمل ثلاثة اشياء: أحدما ان يكون في موضع جر والمعتى فبشرناها بامحاق ويعقوب، وقال أبوالحسن: وهو فوي في المعنى لأنها قد بشرت يه تال وفي اعمالها ضعف لأنك نصلت بين الجار والمجرور بالقلرف كما لايجوز مررت بزيد في الدار والبث عسرو، وتال الرماني: لا يجوز ذلك لأنه بجب مته العطف على عامنين (2) (112 - قوله تعالى: ( قالت ينوتلتي : ألد وأنأ عجوز رهذا بقلى تغا ات هذا لشى: عبت 1- قال الرماني: والسيب في أن المحوز لا تلد أن الماء - الذى يخلق الله (هز وجل) منه الولد مع نطفة الرجل- قد انقطع يدلالة ارتتاع الحبض، فجمال الله الولد على تلك الحال ممجزا لتبيه ايراعيم (ع)(2) (113 - قوله تعالى: ( قلما جماء أترتا جعلت عليها سابلها وأمطرتا عليها ججاره من سچيلو مشودج يومة هذ ريلك وما هى ين الطلت بيرن 1- قيل في قوله ( نلما جاء امرتا) ثلاثة أقوال.- والثالك ان هكون الأمر تفس الاهلاك، كما يفال : لأمر ماء أي لشيء ما وتال الرماني: إنا تال امرتا بالإغمافة ولم يجز مثله في شيءء لأن في الأمر معنى التمظيم، فمن ذلك (1) الطوية الشبيان ج19/6 وأيضا الطبرمي جمع اليبان /264، (1) ارسب: التبيا ج40-29/6.
و: بان 233
Page 126