============================================================
و الجون 1 - وقال الرماتي إنما يكرن فبيحا لذا وتع عن تعمد، فاما إذا ونع غلطا او سهوا لم بكن قيحا ولا حنا( ب وقال الرماني: لا بحن ان تسال فتقول النهم احبي اقاربي في دار الدنيا على ما يصح ويجوز. لأنه قد دل الدليل على أن ذلك لا بحسن ني الحكمة قلا بجوز ان ياله محال. رانما جاز اطلاق ما لبس لي يه علم مع انه قد علمه سؤالا. لأن هذا العلم لا يعتد به لأن المراد علم ماله أن يساله اياء (2) (18- فوله تعالى: (قتتغوم آشتففررا زيگم ثو ثوما إلمه يرسل الشماء علمصكم مددارا فتردفم قوة إلى فوتكم ولا تقولرا ربت وويزهكم توة إلى قوتكم).. قال علي بن عيى: بريد عزأ إلى عزتكم بكثرة عددكم واموالكم (2) 19- نوله تعالى: ( قالوا ينعوذ نا جمعتنا يبينؤ وما غمن بتاريى ذالهتتا عن قولاك وما تحن للث يعزبهب ) 1 - وقال الرماتي: من عبد إلما في الجملة هو من عيد غير الله، لأن كل واحد متها لم تخلص العددة له ولا اوقعها على وجه يستحق يه الثواب"1 10) قوله تعالى: ( تلقوم عذب ناقه الله لحفم ماية فذروها تأمشن في أرض الله ولا تمشوقا بسرء فتاخذ كز عذاك قربت ) وقول (ولا تموما بسوء) نهي منه لم ان يوا الناقة بوه أي بعفر أو ضرر الم واللم متقاربان. وقرق بيتهما الرماني بان المس يكون بين (1) الطوسي: التيان ج192/9.
(1) للطومي: لتبيان ج 496/5.
طر: جع البين 294/9 (4) اوس: التيان ج4/6.
Page 125