============================================================
ورا الثود بالجهاد الاتباعه أمر الله فيه (1) 4) قوله تعالى: { قيلوا الديت لا تويغوت بآلله ولا بالنؤم الآخر ولا لحرمون ما خرم الله ورسوله ذلا تديثوت دين العفي من الذيرك أوتوا الحفت حتيى يقطوا الجزية عن تد زهم ضيززت الجحزية تعلة من جزت تجزي مثل القمدة والجاسة وهي عطية ومة وجزاء لم على تكهم بالكفر عقوبة لم عن علي بن هى(1 (15 - قوله تعالى: ( آنفروا جفافا ويقالا وحهدوا رأمولكة وأتفيݣم فى سيل آلله ذرلكم خترلكم إن فيشذ تقلموت ) 1- وقيل في ممن خضانا وتقالا) تصانية اقوال: . وتامنها ان يمل على عمره فيدخل فيه جيع ذلك، وهو الأولى والاليق بالظاهر وهو احتبار الطبري، والرماني، ويكون ذلك على حال خفة التقير وتقله لأن هذا الذي ذكر رى جرى التمثل لما بعمل هذا العمل به2) ا6) - قوله تعالى: ( لا يشتتذناك الذين لزشوت بآلله زاليوم الآجر أن نجهدوا يا مزلود وان فسهم زالله غليه والمقين) واجاز الرماتي الجهاد مع الفسافى إذا عاونوا على حق في قثال الكفار اأنهم يطون في ذلك الضعل كما هم مطون في الصملاة والصيام وغير ذلك من شريمة الإسلام (2.
[17- قوله تعالى: ( زغذ آلله الشتفههب والمتهفس والگفار تار (1) الطوى: التحاد ج190/9.
الر ع الباد 42/0 () الطوسي: التيان ج 124-294/9.
4) الطوسن: التياد ج248/9.
Page 115