٣٠- أخبرنا إسماعيل بن عبد الرحمن وعلي بن محمد، قالا: حدثنا ابن صباح، قال: حدثنا ابن رفاعة، حدثنا الخلعي، حدثنا أبو محمد بن النحاس، حدثنا أبو الطاهر المديني، حدثنا يونس، حدثنا ابن وهب، أخبرني مالك، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة عن أبي هريرة، أن رسول الله ﷺ قال: «إن لكل نبي دعوةً، فأريد أن أختبئ دعوتي إن شاء الله شفاعة لأمتي يوم القيامة» .
أخرجه المسلم والنسائي عن يونس.
٣١- سليمان بن بلال وجماعة: عن عمرو بن أبي عمرو، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، قلت: يا رسول الله، من أسعد الناس بشفاعتك؟ قال: «لقد ظننت أن لا يسألني عنها أحدٌ قبلك لما رأيت من حرصك على الحديث؛ شفاعتي لمن يشهد أن لا إله إلا الله» . أخرجه البخاري.
٣٢- ليث بن سعد: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن سالم بن أبي سالم، عن معاوية بن معتب الهذلي، عن أبي هريرة، سمعه يقول: سألت رسول الله ﷺ: ماذا رد إليك ربك في الشفاعة؟ فقال: «والذي نفس محمد بيده، لقد ظننت أنك أول من يسألني عن ذلك من أمتي؛ لما رأيت من حرصك على العلم. والذي نفسي بيده لما يهمني انقصافهم على أبواب الجنة أهم عندي من تمام شفاعتي، وشفاعتي لمن شهد أن لا إله إلا الله ⦗٤٥⦘ مخلصًا يصدق قلبه لسانه، ولسانه قلبه» . رواه أحمد في مسنده.
٣١- سليمان بن بلال وجماعة: عن عمرو بن أبي عمرو، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، قلت: يا رسول الله، من أسعد الناس بشفاعتك؟ قال: «لقد ظننت أن لا يسألني عنها أحدٌ قبلك لما رأيت من حرصك على الحديث؛ شفاعتي لمن يشهد أن لا إله إلا الله» . أخرجه البخاري.
٣٢- ليث بن سعد: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن سالم بن أبي سالم، عن معاوية بن معتب الهذلي، عن أبي هريرة، سمعه يقول: سألت رسول الله ﷺ: ماذا رد إليك ربك في الشفاعة؟ فقال: «والذي نفس محمد بيده، لقد ظننت أنك أول من يسألني عن ذلك من أمتي؛ لما رأيت من حرصك على العلم. والذي نفسي بيده لما يهمني انقصافهم على أبواب الجنة أهم عندي من تمام شفاعتي، وشفاعتي لمن شهد أن لا إله إلا الله ⦗٤٥⦘ مخلصًا يصدق قلبه لسانه، ولسانه قلبه» . رواه أحمد في مسنده.
1 / 44