============================================================
كتاب الاصلاح 168 1-5- مو وباطنا، وفیخاص الإسلام وعامه . وليس إسحاق ، خارجا عن هذه الدعوة من إبراهيم، وه .و :-1 - و عليهماالسلام. وكذلك، ذرية إسحاق، هم كلهم، المحقون منهم،داخلون فی هذه الجملة، ه 231 ووه 2 وسبيلهم،سبيل ذرية إسماعيل، المحقينمنهم . وتصديق ذلك، قولاللهتعالى،فیقصة 4،5م الف -222
دو -284 -ع114 ابراهيم : " إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لربالعالمين. ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب 5 يبنيإناللهأصطفى لكمالدين فلاتموتنإلاوأنتممسلمون.". وقال: "ووصى بها إبراهيم
115
ه. -1.
6 بنيهويعقوب، "، فيعقوب، هو ابن إسحاق، وإسحاق، هو من بنىإبراهيم، وهوداخل فی هذه سمو و 2 2-93 - ورهه91 64 الوصية، وقدآوصاه آن لايموت إلا وهومسلم. ثم قوله، عزوجل : " ... ويعقوب، "، أی، و04
صى يغقوب أيضا بنيه، بمثل ما وصى به إبراهيم بنيه، أن لايموتوا إلا وهم مسلمون.
سوه و15 و ب هو و: ه سو ويعقوب، هو آبن إسحاق، ومن ذريته، وهو إسرائيل أبوالأسباط، الذين، هم بنوإسرائيل، و
519- و المنتسبون إلىإسحاق، وقددخلوا، كلهم، فی جملة هذه الوصية، ولحقتهم قتهم دعوة إبراهيم، همه ور
سو 3 كما لحقت إسماعيل وذريته. وقدقال، عزوجل، فیقصةيعقوب وولده : "أم كنتم شهداء و:هوو100 و 5- سهو س 8،0-94 12 إذحضر يعقوب الموت إذقال لبنيهماتعبدون منبعدی قالوا نعبدإلهكوإلهعابائك إيراهيم واسماعيلوإسحاق إلها واحدا ونخن له مسلمون."،فهؤلاء، هم بنو يعقوب، الذين ، يقال 11وو115 م11و
الف-223 و لهم بنو إسرائيل،وهم، يقولون ، نحن له مسلمون ، وهو، ذلك الإسلام ، الذى ، دعا فيه وهسه91 5هسوم 15 إبراهيم ربه، وقد لحقتهم دغوة إبراهيم .
25 ده وقال فی قصة يوسف، عليه السلام : "رب قدءاتيتنى من الملك، " ، إلى قوله : 2 - الف ، ج : هم كلهم . ب : كلهم .
2 - الف ، ب : منهم . ج : معهم.
4 - آيه131 و 142، سوره دوم (سورة البقرة) .
8- الف ، ج : وصا . ب : وصى.
9 - الف ، ج : وهو اسرائيل ابو الاسباط الذين هم بنواسرائيل المنتسبون . ب : وهواسرائيل المنتسبون .
10 - الف ، ب : ولحقتهم .ج : ولحقهم.
11 - الف ، ب :كمالحفت . ج : كالحقت.
13 - الف ، ب : فهؤلاءهم . ج : فهؤلاء.
11- آيه0 133، سوره دوم (سورة البقرة).
15- الف ، ب : وقدلحقتهم : ج : وقدلحقهم .
16- آيه 101، سوره 12 (سورة يوسف) . رب قدءاتيتنى من الملكك وعلمتنى من تاويل الاحاديث فاطر السموات والارض انت وليى فى الدنيا والآخرة توفنى مسلما والحقنى بالصالحين .
Page 216