كان ذلك في العهد البائد، أما الآن فلا أحد يرتدي تاج الألوهية في السماء أو فوق الأرض إلا بإرادتي أنا الإله رع، ومن يخالف إرادتي عقابه الموت؛ الموت بهذا الخنجر! (ويشير الإله رع إلى الخنجر في يد «سيت».) (سيت يطرق إلى الأرض صامتا.)
رع :
لماذا سكت؟ أليست هذه هي شريعتي؟
سيت :
نعم أيها الإله الأعظم، لكن ...
رع (يقاطعه) :
كلمة الإله الأعظم «رع» هي كلمة الحق لا يعلوها شيء، أتؤمن بذلك؟
سيت :
نعم! بالطبع.
رع :
Unknown page