إيزيس (شاردة) :
لا أعرف لماذا لا أحبك، لكني لا أحب إلا الإنسان الطيب، لا أحب إلا أوزوريس.
سيت (يقاوم الغضب) :
هذا الأوزوريس الثاني، من أين جاء؟
إيزيس (شاردة) :
من السماء! رحمة من عند إلهة السماء! الإلهة «نوت» أشفقت علي وأعادت الحياة إلى أوزوريس الذي قتله أخوه «سيت» طمعا في الحكم.
سيت :
أنا لم أقتل أوزوريس! لم أقتله! أقسم بالإله الأعظم «رع» إنني لم أقتله، ماذا أفعل لتصدقيني؟!
إيزيس :
أقسم بأمنا إلهة السماء إنك لم تقتله.
Unknown page