٧ - أثبت اختلاف الكلمات بين الكتاب وبين النصوص الحديثية والفقهية.
٨ - أضفت إلي الأصل ما حصل فيه من سقط، وصححت ما فيه من تصحيف، وذلك بالرجوع إلى التصويبات التي وجدت في الهامش، وإلى كتب المؤلف ْمثل الأوسط، الإقناع، والإجماع.
٩ - بينت مواضع الآيات من السور في القرآن الكريم.
١٠ - خرجت الأحاديث النبوية، مع مراعاة النقاط التالية:
أ) حاولت أن يكون التخريج موافقًا كاملًا مع المتن.
ب) إذا كان الحديت عند البخاري ومسلم، أو عد أحدهما فأكتفي بذكرهما في التخريج، أو ذكر أحدهما، وإذا كان الحديث عند غيرهما، فأرجع إلي السنن والمسانيد
ج) حاولت أن أذكر عقب تخريج الحديث غير المخرج عند الشيخين، قولًا لأحد المحدثين يدل على صحة الحديث أوضعفه.
د) "أخرجه" خاص بتخريج الأحاديث النبوية، و"رواه" أو "روى له" خاص بتخريج أقوال الصحابة والتابعين.
١١ - خرجت أوال الصحابة ومن بعدهم من الفقهاء.
١٢ - خرجت أقوال الأئمة من خلال كتبهم التي ألفت لبيان مذاهبهم.
١٣ - شرحت الكلمات الغريبة.
١٤ - عرفت البلدان، والقبائل، والأماكن.
١٥ - عرفت الأعلام الذين هم رواة الفقهاء، أو القراء، أو نقاد الحديث.
١٦ - علقت على بعض المسائل الفقهية المهمة، التي رأيت أن قول المؤلف فيها مرجوحًا، وذلك بذكر القول الراجح ودليله.
١٧ - وضعت أرقامًا تسلسلية للكتب وأرقامًا أخرى للأبواب تحت كل كتاب.
1 / 51