- وَوَاجِب، وهو باقِيهَا.
ومن وَاجِبَاتِهُ:
٢- قَولُ: (سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ) للإِمَام والمنفَرِدِ.
٣- وقولُ: (رَينا وَلَكَ الحَمدُ) للإِمَام والمنفَرِدِ وَالْمَأْمُوم.
٤- وقول: (سبحان ربي الْعَظِيم) مرَّة فِي الرُّكُوع.
٥- و(سُبحَانَ رَبِّي الأعلَى) مرَّةً في السُّجُود.
٦- و(رَبّ اغفِر لي) بين السَّجْدَتَيْنِ.
ومَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فهوِ مَسْنُون مُكَمِّلٌ.
٧- وَالتَّشَهُّد الأَوَّلُ.
وَأَمًّا: باقي القِرَاءةِ بعد الفَاتِحَةِ.
- وبَاقِي التَّسبِيحَاتِ.
- والأدعِيَةِ.
- وَتكمِيل التَّشهُّد.
فإنَّهَا سَنّن مُكْمِلات.
فَلا يُشرَعُ في الصلاة سُكُوت أَصْلا، إلاّ إِذا جَهَرَ الإِمَامُ فَيُشرَعُ للمأمُومِ الإنصَاتُ لَقِرَاءَته. وَكَذَلِكَ لَقُنُوته؛ كما قال تعالى:؟ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأنْصِتُوا؟ [الأعراف: ٢٠٤] .