أَقْوَى فِي النَّفْسِ مِنْ عَزْوِهَا إِلَى الذَّهَبِي، وَإِنْ كَانَ الذَّهَبِيُّ إِمَامًا نَاقِدًا فِي هَذَا الشَّأْنِ، بَلْ وَمِنْ أَهْلِ الاسْتِقْرَاءِ التَّامِّ فِي نَقدِ الرِّجَالِ، كَمَا قَالَهُ خَاتِمَةُ الحُفَّاظ ابْنُ حَجَرٍ العَسْقَلانِي (^١).
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي (^٢) أَثَرًا وَاحِدًا، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عَمْرو بْنِ العَاص ﵁.
قُلْتُ: [مَجْهُوْلُ الحَال].
مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ:
" التَّارِيْخ الكَبِيْر" (٢/ ٢٨٦)، "الجَرْح وَالتَّعْدِيْل" (٣/ ٩٣)، "الثِّقَات" (٦/ ١٧٦)، "الضُّعَفَاء وَالمَتْرُوْكِيْن" (١/ ١٨٤)، "المُغْنِي" (١/ ٢١٦)، "المِيْزَان" (١/ ٤٤٥)، "اللِّسَان" (٢/ ٥٣١)، "مَوْسُوْعَة رِجَال الكُتُب السِّتَّة" (١/ ٢٧٧)، "الاحْتِفَال" (٤/ ٤٢٥)، "زَوَائِد رِجَال سُنَن الدَّارِمِي" (برقم: ٢٢).
* * *