1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(١) ذكر الدكتور محفوظ الرحمن في مقدمة تحقيقه لعلل الدارقطني (١/٤٧) خمسين كتابًا، أما الدكتور وصي الله عباس فذكر في مقدمة تحقيقه لمعرفة العلل لأحمد (١/٣٩) ستة وخمسين كتابًا، ثم من جاء بعدهما حاول أن يضيف عليهما، فأضاف الدكتور عبد الله دمفو في مقدمة كتابه مرويات الزهري المعلة (١/٨٦) ثمانية كتب، وأضاف الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التويجري في مقدمة تحقيقه للقسم الأول من علل ابن أبي حاتم سبعة كتب، وأضاف الدكتور إبراهيم بن الصديق الغماري في مقدمة كتابه علم علل الحديث من خلال كتاب بيان الوهم والإيهام ثمانية كتب، وأضاف الدكتور محمد التركي في مقدمة تحقيقه لقسم من علل ابن أبي حاتم (١/٤٧) ثمانية كتب. وفي بعض ما ذكروه تكرار، وفي بعضه نظر: لأن بعضهم ذكر بعض الكتب وإنما هي من مظان العلل وليست مخصصة له.
1 / 14
1 / 15