57: مشيئة الآب هي أن أحيا في الجسد، والذي في يحيا بحسب إرادتي.
60: إن كثيرا من تلاميذه لما سمعوا ذلك قالوا: هذا الكلام صعب، من يستطيع سماعه؟
61: فقال لهم يسوع: وأنتم أيضا تشكون حتى إنه ظهر كلامي لكم صعبا، وأنا لم أقل شيئا غير أن الإنسان كان ويوجد وسيبقى موجودا أيضا.
63: الإنسان روح في الجسد، والروح يعطي الحياة، والكلام الذي قلته لكم ورأيتموه صعبا لا يتضمن سوى أن الروح هي حياة.
لوقا، 10: 1: وبعد ذلك اختار يسوع من المقربين إليه سبعين رجلا، وأرسلهم إلى كل مدينة وموضع أزمع أن يأتي إليه.
2: وقال لهم: إن كثيرا من الناس لا يدركون ماهية الحياة الحقيقية، وإني أحزن عليهم من أجل هذا، وأريد أن أعلمهم جميعا، ولكني كذلك الفلاح الذي لا يستطيع وحده أن يحصد حقله، وأنا لا أستطيع وحدي القيام بتعليم الناس.
3: فاذهبوا أنتم إلى مدن كثيرة، ونادوا بين الناس بإتمام مشيئة الآب، وعلموهم أن يسيروا بموجب الخمس وصايا: (1) لا تغضب. (2) لا تزن. (3) لا تحلف. (4) لا تقاوم الشر. (5) لا تفرق بين القريب والغريب.
وذلك ينبغي عليكم أنتم أن تتموا جميع هذه الوصايا.
متى، 10: 16: ها أنا مرسلكم، مثل خرفان بين ذئاب، كونوا حكماء كالحيات، وبسطاء أنقياء كالحمام.
لوقا، 10: 4: وأوصيكم أن لا تحملوا كيسا ولا مزودا ولا حذاء ولا مالا، ولا تفرقوا بين الناس، ولا تطلبوا شيئا من أصحاب البيوت التي تدخلونها.
Unknown page