لحونك - ملء المدى -
أنجم أستحم بنهر ضياها،
وتفاحة من جنانك أو من جنونك،
لكنني في يميني حلال سواها،
ولست شقيا بغير فؤادي الأبي،
ولست «معاوية» يا «علي»؛
فكيف لسرك، عهدك، جرحك، لا تصطفيني،
وتطعنني في وتيني؟! •••
فرحماك:
إني حملت الأمانة حين «أبتها»،
Unknown page