115

Incitaq Ila Quyud

انعتاق إلى القيود

Genres

لن تظمئي من بعدها أبدا،

فكم دخنا وطاردنا السراب،

وقبلة الطير المبعثر في نزيف الريح!

ناجينا شذى الأحلام؛

كي تأتي إلينا فتنة مسحورة

تهدي رحيق البرق

لليل الذي حالت ضفائره الجريئة دون كفينا؛

فهل تحكين - يا حلمي -

ل «يوسف» عن صدى حلمك،

وعن سبع عجاف ينتهين الآن؟! •••

Unknown page