الْمِثَال الأول تَعْظِيم الْفِعْل وتوقيره ﴿إِلَيْهِ يصعد الْكَلم الطّيب وَالْعَمَل الصَّالح يرفعهُ﴾ ﴿هِيَ أَشد وطأ وأقوم قيلا﴾ وَكَذَلِكَ الإتسام بِالْفِعْلِ وَضرب من تَعْظِيمه وتوقيره ﴿وَإنَّك لعلى خلق عَظِيم﴾
الْمِثَال الثَّانِي مدح الْفِعْل ﴿إِن الصَّلَاة تنْهى عَن الْفَحْشَاء وَالْمُنكر﴾ ﴿ذَلِكُم خير لكم﴾ ﴿ذَلِكُم أزكى لكم وأطهر﴾ ﴿وَمن أحسن دينا﴾ ﴿وَمن أحسن قولا﴾ ﴿لقد كَانَ لكم فِي رَسُول الله أُسْوَة حَسَنَة﴾ ﴿إِن ذَلِك لمن عزم الْأُمُور﴾ ﴿وَيُؤْت كل ذِي فضل فَضله﴾
الْمِثَال الثَّالِث مدح الْفَاعِل ﴿أُولَئِكَ هم المفلحون﴾ ﴿وَأُولَئِكَ هم المهتدون﴾
1 / 88