كان الممالئ للعدو، فيا له
من خائن دنس وأي جبان
وأنى فهد أخي بسم خاتل
وا حسرتاه على الشباب الفاني
مات القتيل بسمه فسلاله
وكأنما أكفانه أكفاني!
بئس التحاسد والتحايل والأذى
والغدر ... يا لقساوة الإنسان!
الحاج رضوان (واقفا على مقربة من سيده تجاهه) :
هون عليك فسوف يلقى خسره
Unknown page