29والجزء. 119 ولو وفقهم الله لمعرفة توحيده، أو للاشراف على تنزيهه، لأرشدهم إلى معرفة عالمه0]1 وكيفية كونه ووجوده من لا وجود. فاعرفوه واشكروه يزدكم من فضله إن شاء الله.121Page 99CopyShareAsk AI