وبتنا جميعا ناعمين بلذة = تحدثني طورا وأنشدها الغزل فجاءت سحابة واغتسلنا بقطرها = وما عملت كفي عراكا لمغتسل
والوضوء لا بد فيه من إمرار اليد لأنه أمر بالمبالغة فيه لقوله عليه الصلاة والسلام: ( أشربوا أعينكم الماء لعلها لا ترى نارا حامية ) ([48]). وقوله عليه الصلاة والسلام: (ويل للعواقب من النار([49])، وويل لبطون الأقدام من النار ) ([50]).
مسألة في غسل الوجه([51]):
Page 53