Icrab Quran
مؤلفات السعدي
Investigator
إبراهيم الإبياري
Publisher
دارالكتاب المصري-القاهرة ودارالكتب اللبنانية-بيروت
Edition Number
الرابعة
Publication Year
١٤٢٠ هـ
Publisher Location
القاهرة / بيروت
1 / 3
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
(١) نسبت هذه الأبيات لجامع العلوم علي بن الحسين (إثبات الرواة: ٢: ٢٤٩، بنية الوعاة: ٢: ١٦٠ ومعجم الأدباء: ١٣: ١١٦) .
1 / 9
(١) هو أبو الحسن علي بن الكسائي إمام في اللغة والنحو والقراءة، من أهل الكوفة وكانت وفاته سنة تسع وثمانين ومائة (١٨٩ هـ) (إنباه الرواة: ٢: ٢٥٦) . (٢) في إنباه الرواة (٢: ٢٦٧): «فانقطع» . (٣) رواية البيت في إنباه الرواة: فتراه ينصب الرفع وما ... كان من نصب ومن خفض رفع (٤) في إنباه الرواة: «يعرفه» . (٥) في إنباه الرواة: «اللحن» .
1 / 10
(١) في الأصل: «اثنان» . (٢) هو من شواهد النحو، ويروى «الناس مجزيون بأعمالهم» إلخ. (٣) هذا مثل، يقال لمن يزعم زعمات ويصح غيرها. أي هذا هو الحق ولا أتوهم زعماتك وما زعمت. ومنه قول ذي الرمة: لقد خط رومى ولا زعماته ... لعتبة خطا لم تطبق مفاصله وانظر الكتاب لسيبويه (١: ١٤١) وشرح المفصل لابن يعيش (١: ٢٧) . (٤) قيل: أول من تكلم بذلك رجل عند الحجاج، وكان صنع عملا فاستجاده الحجاج، وقال: كل هذا حبا؟ فقال الرجل مجيبا: «أو فرقا خيرا من حب!» أي فعلت هذا لأني أفرقك فرقا خيرا من حب. (٥) في الأصل: «الفرق» وهو تحريف. والتصويب من شرح المفصل لابن يعيش (١: ١١٣) والكتاب لسيبويه (١: ١٣٦) .
1 / 11
(١) القائل: سيبويه. (٢) أبو الخطاب: هو الأخفش الأكبر عبد الحميد بن عبد المجيد. كانت وفاته سنة ١٧٧ هـ- ٧٩٣ م. بغية الوعاة (ص ٢٩٦) . (٣) الكتاب لسيبويه (١: ١٢٨) وشرح المفصل لابن يعيش (١: ١٢٦) . [.....] (٤) فاتحة الكتاب: ١. (٥) ما بين المربعين بياض بالأصل. (٦، ٧) فاتنة الصورة الثانية: «بدأت» . (٨) يريد ما كان على وزن «فاعل» . (٩) البقرة: ٣٠.
1 / 12
(١) البقرة: ٣٤. (٢) البقرة: ٦٠. (٣) الأعراف: ١٦٠. (٤) الشعراء: ٦٣. (٥) الأنعام: ١٤٥. (٦) البقرة: ١٨٤. (٧) يريد هذه الآية الكريمة والتي بعدها: وَمَنْ كانَ مَرِيضًا أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ. (٨) البقرة: ١٨٤. (٩) البقرة: ١٩٦. [.....]
1 / 13
(١) البقرة: ١٣٥. (٢) البقرة: ١٣٨. (٣) المائدة: ٨٩. (٤) البقرة: ٦٣ و٩٣. (٥) الأعراف: ١٧١. (٦) البقرة: ١٢٧.
1 / 14
(١- ٢) آل عمران: ١٩١. (٣) الأعراف: ١٤٥. (٤) الرعد: ٢٣. (٥) مريم: ٦٩. (٦) خامرى: استترى. وأم عامر: الضبع. وهذا القول استحماق لها، فهي- كما زعموا- من أحمق الدواب، وإذا أرادوا صيدها رموا في حجرها بحجر فتحسبه شيئا تصيده فتخرج، فتصاد عند ذلك، والبيت للأخطل والرواية فيه: على حين أن كانت عقيل وشائظا ... وكانت كلاب خامرى أم عامر (الكتاب ١: ٢٥٩) .
1 / 15
(١) في الكلام اضطراب مرده إلى نقص. ومجمل ما في الآية من أقوال: رفع «أيهم» على الحكاية. والمعنى ثم لننزعن من كل شيعة الذين يقال لهم أشد. قال ابن النحاس: ورأيت أبا إسحاق الزجاج يختار هذا القول ويستحسنه. (٢) ص: ٥٨، ٥٩. (٣- ٤) الزمر: ٣. [.....] (٥) الإنسان: ٩. (٦) في الأصل بعد قوله «ولا شكورا» جاءت العبارة: «يا رازي مالك وكتاب الله!» . وظاهر أن هذه العبارة: من زيادات قارئ في الحاشية، فالتبست على الناسخ فزادها في المتن. فالرازي متأخر الوفاة عن الزجاج. هذا إلى أن الرازي عند تفسير هذه الآية- التفسير الكبير ج ٨: ص ٢٩٥- لم يعرض لشيء من هذا. (٧) سبأ: ١٥.
1 / 16
(١) العلق: ١٩. (٢) الأنعام: ١٠٤. (٣) هود: ٨٦. (٤) الشعراء: ١٨. (٥) في الأصل: «فقال فمن ربكما» وما بين القوسين المربعين زيادة يستقيم بها الكلام. (٦) النور: ٣٦، ٣٧. (٧) هو عبد الله بن عامر بن يزيد بن تميم بن ربيعة اليحصبي، أبو عمران المقرئ الدمشقي. كانت وفاته سنة ١١٨ هـ (تهذيب التهذيب ٥: ٢٧٤) . (٨) «يسبح» بكسر الباء المشددة والياء، قراءة الجمهور، والفاعل «رجال»، وبفتح الباء المشددة، قراءة ابن عامر وغيره و«رجال» فاعل بفعل محذوف. وقرأ ابن وثاب وأبو حيوة «تسبح» بكسر الباء المشددة. وقرأ أبو جعفر «تسبح» بفتح الباء المشددة. ووجهها أن تسند إلى أوقات الغدو والآصال، على زيادة الباء، وتجعل الأوقات مسبحة. (انظر الكشاف ٣: ٢٤٢- والبحر المحيط لأبي حيان- ٦: ٤٥٤ و٤٥٨) .
1 / 17
(١- ٢) الطلاق: ٤. وهي متصلة: (وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ) . (٣) آل عمران: ١١٣. (٤) في الأصل: «والتقدير: ومنهم أمة غير قائمة» . والتصويب من البحر المحيط (٣: ٣٣) وفيه: «قال الفراء: أمة، مرتفعة بسواء، أي ليس مستويا من أهل الكتاب أمة قائمة، موصوفة بما ذكر، وأمة كافرة، فحذفت هذه الجملة المعادلة، ودل عليها القسم الأول: كقوله: عصيت إليها القلب إني لأمره ... سميع فما أدرى أرشد طلابها التقدير: «أم غى» . [.....] (٥) آل عمران: ١١٩ وأولها: (ها أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ) . (٦) التكملة من البحر. وفيه: «يدل عليها- أي على الحذف- إثبات المقابل في: تحبونهم ولا يحبونكم» . (٧) وقيل: خص سبيل المجرمين، لأنه يلزم من استبانتها استبانة سبيل المؤمنين، وعليه فلا حذف (البحر ٤: ١٤١) . وعلى الحذف، فليس المحذوف هنا جملة، كما يشعر به سياق المؤلف. (٨) الأنعام: ١٠٩.
1 / 18
(١) النور: ٣٣. (٢) الأعراف: ٥٣- الرعد: ٣. (٣) النحل: ٨١. (٤) السجدة: ١٢. (٥) الإسراء: ٧. (٦) وهو جواب «إذا» يدل عليه جواب «إذا» الأولى في قوله تعالى قبل: (فَإِذا جاءَ وَعْدُ أُولاهُما بَعَثْنا عَلَيْكُمْ) . (البحر ٦: ١٠) . (٧) النساء: ١٧٠. (٨) هذا مذهب الخليل وسيبويه. (البحر ٣: ٤٠٠) . (٩) وهو قول أبي عبيدة أيضا. (البحر ٣: ٤٠٠) . (١٠) وثم مذهب ثالث للفراء، والتقدير: إيمانا خيرا لكم. يجعل «خيرا» نعتا لمصدر محذوف يدل عليه الفعل الذي قبله. (البحر ٣: ٤٠٠) . [.....]
1 / 19
(١) التغابن: ١٦. (٢) وزادوا مذهبين، الرابع: إن «خيرا» حال. والخامس: على أنها مفعول «وأنفقوا» . (البحر ٨: ٢٨٠) . (٣) البيت لعمر بن أبي ربيعة. وسرحتا مالك: موضع بعينه. ويروى: «ذو النقا» مكان «أو الربا» (الكتاب لسيبويه ١: ١٤٣- والبحر ١: ١٩٩) . (٤) البقرة: ٧٣. (٥) الأصل: «بقاتله»، وانظر «مفاتيح الغيب للرازي» (١: ٣٩٥) . (٦) البقرة: ٧٤. (٧) جمهور المفسرين على أن في الكلام حذفا، يدل عليه ما بعده وما قبله، والتقدير: فضربوه فحيى. دل على «ضربوه» قوله تعالى: اضربوه ببعضها. ودل على «فحيى» قوله تعالى: (كَذلِكَ يُحْيِ اللَّهُ الْمَوْتى) ولم يقولوا إن فعل القسوة معطوف على هذا الفعل المضمر. (٨) البقرة: ١٧٣. (٩) المائدة: ٣.
1 / 20
(١) النحل: ١١٥. (٢) الأنعام: ١٤٥. (٣) البقرة: ٩٧. (٤) وقال التوحيدي: «التقدير فعداوته لا وجه لها، أو ما أشبه هذا التقدير» . (البحر ١: ٣٢٠) . (٥) الأنعام: ٣٥. [.....] (٦) البقرة: ١٦٥. (٧) الرعد: ٣١.
1 / 21
(١) التكاثر: ٥. (٢) التكاثر: ٦. (٣) التكاثر: ٣. (٤) التكاثر: ٥. (٥- ٦) البقرة: ٥٤. (٧) البقرة: ١٣٢. (٨) عثمان: هو أبو الفتح عثمان بن جني المتوفي سنة ٣٩٢ هـ- ١٠٠٢ م- ومن كتبه: المحتسب في إعراب شواذ القراءات، والمنصف والتصريف الملوكي. (٩) البقرة: ١٧٨. (١٠) بمثل هذه الزيادة يستقيم الكلام. فقد ساق المؤلف رأيين ولم يذكر إلا واحدا. وهذا المذهب الذي فإنه ذكره، هو جواز إسناد «عفى» لمرفوعه «شيء» إسنادا حقيقيا، لأنه إذ ذاك مفعول به صريح، أو إسنادا مجازيا إذا كان لا يتعدى. (البحر ٢: ١٢- ١٣) .
1 / 22
(١) يريد: باب إضمار الجمل، وباب حذف المضاف. (٢) البقرة: ١٨٣ و١٨٤. والنقط إشارة إلى موضع حذف في الآيتين. (٣) يريد قوله تعالى: (كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) . [.....] (٤) البقرة: ٨٣. (٥) في الأصل: «فأحسنوا» . (٦) البقرة: ٨٣. (٧) البقرة: ٢٣٩. (٨) البقرة: ٢٥٩. (٩) البقرة: ١٥٠.
1 / 23