418 قطعوا علائقهم من الدنيا التى ازرت بنا وتزهدوا فى الفسان فهم الملوك وقد تصاعل عندهم عزالملوك لعزذاك الشسان اولاهم مولاهم الملك الذى لا ينقصى سلطانر لاوان بوجودهم حفظ الوجود وجودهسم عم القصي من الورا والدان وابو الصرائر غويهم وامامهسم فى صصرنا بقواطع البرهان جمع الذى فيهم تفرق وارنقى للمجد لا كسلا ولا متسوان ركب المجلى والمصلى للعلى وجرى لسبقهم بغيرعنان فخلا لر المصمار سبقا وانتضسى سيف العنايت قابضا بسنان فلر التصرف فيهم حيث اغتدوا لم يختلف في ذاك عنر اثنان ولهم الى عالى مكانتر قبدره فى كل آن هشت الولهان بهر العقول خطيبر بخطابر فى موكب التسليم ولاذعان عنى خذوا فانا المطاع لديكم والوقت وقتى والزمان زمان
اين المجنيد فهذه سطواتر ظهرت على يد عالم بالشان عالى المقام لر رسوخ فى العلى سامى المراقى لا يقاس بثان متمكن جعل التلون جبسست تحريك همتر العليت جابر كسرالكسيرمومن للجان كم مبعد ادني ورفع خاملا وازاح خوفا عن كثيب عان واعزذا ذل واغنى آمسلا منر الغنى فورا بغير شوان او ما ثري ترشيش لما حلها حلت بر شرفا ذري كيوان وغدت ودوحت حسنها كمقامسر طيب المحياة برجني دان وسمت وقد وسمث بعزشامخ فوق السها ونوائب السرحان وجلت عروس جعالها فتجللت بردا بر تاهت على البلدان وتعرضث لامامنا وهو ابنهسا فاجابها انى عليك البسان عجبا يعاطي آمر كاس الهسوي صرفا ويحى كافلا بصسان
وكم
Unknown page