9218 الروح والريحان حمامه وطار من قفص سجن الدنيا الى سعة الرحمة حمامر وانتظمت بعده كلمت التوحيد باخير لارصى الوارث سرالخلافت تعصيبا وفرصا وهو لامام ابو عمروعثمان الذى تجملت اليوم بذكره المنابر وارثوت بشنائر العطر افواه كلاقلام من اعين المحابر ومد الملك الي ودادا يد كلانقياد وما كان استعجلم واسفرت العاقبة انن فى اشارة الشيخ هوصاحب السفرجلت وكان انتقق فى اول دولت المباركة ان المزوارال لالى اتى الى الشخ رصى الله عضنم زاتزا وهو حينيذ فى البيت السفلى فاخرج الناس ايخلوفى مراده بالشيخ واراد اخراج خادم الشيخ ابو حوال فزجره الشيخ عن ذلك قال ابو حوال المخادم المذكور فامرة الشيخ رصى الله عنر ان ياخذ حبلا كان ملتي بقاعت الزاويت ويربط احد طرفير بوسط ويربط طرفم الاخربساريت من سوارى الزاوية فلها فعل ذلك امره ان يدور مع السارية ففعل وجعل كلما دار قصر الحبل لالتفافم على الساريت الى -8 ان التصق الهلالى بالساريت فقال لم الشيخ زد فقال صفا يريد المحبل ذكال لم الشيخ صفت لك اى فرشت مايامك ثم قال لس الشيخ ايسش عمل لك ثم قال لب ابا فردك مثل البن دقى بالمجالجل مرجز على المحدادين فجعل الهلالى يقول ما نزل من السماء حملتر كلارض وما بقى بعد هذا الوطن إلا اياما يسيرة جدا واخذه المخليفة ومات بدار الشقاف والعياذ بالله تعلى من سوء القصاء ودرك الشقاء وشماتت لاعداء ومن كراماتتر الظاهرة عني وهو بالبيت ما حدثنى بر ابوعبد الله محمد حماد الغريافي قال حدثنى فلان لرجل سماه ذكر آنب ثقت قال اجتععت بالشيخ رصى الله عنر وهو حينئذ بالبيت بربض باب السويقتر من تونس فى وقت القائلة فاخذنى العجب من ذلك وجئت مسرعا الى البيت لاقف على حقيقترلامر فيما رايت فلما رآنبي رصى الله عنر قال وهو يصحك طلي كانم يعبث بي اليست خوارقم هسسذه ندل على قدره الشام وان عارجه للعلي معارع ذي قدم راسخ
Unknown page