207

304 من الحجر والقش والفخار پتراكم بعضر على بعص الى ان كاد يصل الى ستف البيت وصار يتناول ما يعطاه من فوق الباب مما يلى الاسكفتر رضى الله تعلى عنر ونفع ب رب والناس عن سرهذا كلامرفى سنتر لاليعلمون لم وردا ولا صدرا وكل احوالر غيب وليس لشا من علمها غيرما عنر لنا صدرا وحدثنى غيرواحد من ثقاة العارفين بحال الشيخ أرضى الله عنر انه كانت معر فى البيت فيران كثيرة عظيمتر المخلقتر جدا وكانت لا تسنفرمن ولا تنزعج من حركانه اخبرنيا ي ابن عون المذكور قال اعجب ما رايت معه للفيرار ان انر رضى الله عنه اخذ الخبز وفتر يبن يديه فاجتمعت علير الفيران تتناهبه اربسيدم معيب ملديبلا من كاري وي وام مالهيالباعلى عهل احد حد ثم ان فارا من ثلك الفيران صعد على الشيخ وتعلق بصدره الى كتفيه وصعد الى سقف البيت والشيخ على حالر لا يتحرك ومما ظهرلم وهوفى البيت من المناقب واخبرنى بر من يتفقد احواله ويراقب . ما حدثت بيرعن الشيخ ابي الفصل باناسم بن غر بال وكان على المعترف من امره انفت متمر فارحت اله علي ارا تلموال العحجرهي الله د وال اليت الى الشيخ يوما وهو فى بيتر فلما رآنى قال النصاري نزلوا جربتر فاهمني

ذلك فلما كان بعد ايام ورد التعريف بنزولهم في اليوم الذى اخبرن

وي فير رضى الله عنر وعنر ايضا قال صليت صلاة عيد الاضحى عام سبعتر وثلاثيب وشما نعاتت وجيت لروية الشيخ رصى الله عنب ولله عبيل علير فنظرالى وقال لى السلطان مات فقلت لر سلطان النصارى ان شاء الله فقال لى ابو فارس يا ديوث كذا فسقطيفي يدي وكنت فارغ الوقت مر ا العلم نتكهيت لير ذلك قال لى لا تنف الال يعي مجرم ان العر وافى يعد ذلك بعوته رحمه الله يوم تعريف الشيخ بالمغرب على ازود من مسيرة عشرين يوما عن تونس ومشى المحال بخيركما قال رضى الله عن ن سي1 فاستقل بعده بالخلافت وقام باعباتها اوحد حفدنر الاكرمين وتوجر من

Unknown page