157

Ibtisam Ghurus

Genres

157

الهيئتر من كلاجتصاع بدعتر يقال لر انما البدعت المحذورة الممنوع سنهسا بدعتر تزاحم سنتر مامورة وما لم يكن هكذا فلا باس بر وهذا كالقيام الداخل لم يكن وكان من صادة العرب ترك ذلك حتى نقل عن رسول 1 الله صلى الله عليح وسلم أنم جحان بيدعل ولا يعالم لم وفي الب ذاد التي هذا القيام عادتهم اذا اعتمد ذلك لتطييب القلوب والمداراة لا باس بمر لان ترك. يوحش القلوب ويوغر الصدور فيكون ذلك من قبيل العشرة ه ما وحس الصحبة ويكون بدعت لا باس نها لانهالا تزاحم سنت مامورة واما رره وانكاره فحيث كترت الفتنة بطريقر وزالت العصمة فيم وتصدى للمحرص علير اقوام قلت اعمالهم وانغسدت احوالهم واكثروا كلاجتماع

للسماع وربما يتخذ للاجتماع طعام تطلب النفوس كلاجتماع لذلك لا رغبت للقلوب في السماع كما كان من سير الصادقين فيصير السماع معلولا تركن الير النفوس طلبا للشهوات واستحلاء لمواطن اللهو والغفلات وينقطع لذلك عن المريد طلب المزيد ويكون بطريقر تضييع كلاوقات وقلت المحظ من العبادات وتكون الرغبة فى كلاجتماع طلبا لتناول الشهوة واسترواحا االى الريبم والهر المشرو ود بصني اي هذا لا جساع برودرد صد امل الصدق فكان يقال لا يصح السماع إلا لعارف مكين ولا يصلح لمريد مبتدىي وقال الحمنيد اذا رايت المريد يطلب السماع فاعلم ان فيه بقيت سه البطالت وقيل ان الجنيد ترك السماع فقيل له كنت تسمع فقال مع من عيلد لم بسمع انت الوطاك فعال من لانهم كان الا سعون لا ر اقل مع اهل فلما فقدوا لاخوان ترك فما اختاروا السماع جيث اختاروه الا بشروط وقيود وآداب يذكرون به الآخرة ويرغبون به في المجنة ويحذرون من النارويزداد بر طلبهم وتحسن براحوالهم ويتفق لهم ذلك انقاقا في ر بعض لاحايين لا ان يجعلوه دابا وديدنا حتي يتركوا لاجلر كلاوراد قال الشافعى فى كتاب القصاء الغناء لهو مكروه يشبه الباطل وقال من استكثر مشر فهو سفير ترد شهادتب واتفق اصحابر ان المراة غير المصرم لا يجوز

Unknown page