148

Ibtisam Ghurus

Genres

1138 أ ففي ذلك خير كثير وما دام العبد لا يتعدى حريم الرخصت فهو بخير واذا 1 ثبت وخالط الفقراء وتدرب فى لزوم الرخصت تدرج بالرفق الى اركان العزيمتر قال ابو سعيد بن لاعرابي كان شاب يعرف بابراهيم الصائغ وكان ل2 مه لاير نعمت فانقطع الى الصوفيت وصحب ابا احمد القلانسى فربما كار عربه دن يقع بيد ابي احمد القلانسى شي سن الدراهم فكان يشترى لر الرقاق اف ن ت 21 والمحلواء والشواء ويوثره علينا ويقول هذا خرج من الدنيا وقد تعود النعمة فيجب ان نرفق بر ونوفر علي ومن ادب الشيوخ التنزه عن مال المريد ه وخدمتب ولارتقاق من جانبر بوجه من كلاوجر لانر جاء لله تعلى فيهمل نفس وارشاده خالصا لوجهر مما يسدى الشيخ الى المريد من افضل 11 الصدقات وقد ورد ما تصدق متصدق بصدقتر افضل من علم يبشر في الناس وقد قال تعلى ثنبيها على خلوص ما لله وحراستر من الشوائب انما نطعمكم لوجر الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا فلا ينبغى للشيخان يطليب على صدقتر جزاء الا ان يظهرلي في شي من ذلك علم يرد عليم من الله

في قبول الرفق ب اوصلاح يترآى للشيخ في حق المريد بذلك فيكون ه التلبس بمالر ولارتفاق بخدمتر لمصلحت تعود على المريد مامونتر الغائلة من جانب الشيخ قسال الله تعلى يوتكم اجوركم ولا يسالكم اموالكم ان وسم نا س يسالكه وها فيحفكم نبخلوا معني يحفكم اي يجهدكم و يلح عليكم وهذا تاديب من الله الكريم ولادب ادب الله وقد يكون الشيخح يعلم من حال المريد

111 انر اذا خرج من الشى يكسبر من المحال ما لا يتطلع معر الى المال س فحينئذ يجوزلر ان يفسح للهريد فى المخروج من المال كما فسح رسول الله صلى الله علي وسلم لابى بكرالصديق رضى الله عنر وقبل منر جميع ب هش م.

عالب ومن ادب الشيخح اذا راى من بعض المريدين مكروها او علم من حالر

او راي انر داخلر عجب انر لا اعوجاجا او احس منر لا يصرح لر بالمكروه بل يتكلم على لاصحاب ويشيرالى المكروة الذي 111 يعلمر ويكشف عن وجمر المذمتر مجملا فتحصل بذلك الفائدة الى الكل س

فهذ

Unknown page