128
والزرع تنقى عنرانواع العروق والنبات لموضع لافساد بالمقارنت واذا كانت المقارنت موثرة فى هذه لاهياء ففى النفوس الشريفت البشريتر اكثر ثاثيرا ومن اخلاقهم شكر المحسن على كلاحسان والدعاء لر قال رضى الله عنر وذلك منهم مع كمال نوكلهم على ربهم وصفاء توحيدهم وقطع النطرعن كلاغيار ورويتهم النعم من المنعم الجبار اقتداء برسول الله صلى الله علي وسلم حيث يقول ما من الناس حد امن علينا في صحبتروذات يده من ابن ابي قحافتر ولو كنت متخذا خليلا لا تخذت ابا بكر خليلا وقال ما نفعني مال كمال ابى بكر فالمخلق جبوا عن الله تعلى بالخلق فى المنع والعطاء والصوفى فى كلابتداء يفنى عن الخلق ويرى لاشياء من الله حيث طالع ناصيت التوحيد وخرق الحجاب الذى منع الخلق عن صرف سه التوحيد فلا يثبت للخلق منعا ولا اعطاء او بحجبر المحق عن الخلق فاذا ارنقى الى ذروة التوحيد شكر الخلق بعد شكر المحق ويثبت لهم وجودا فى المنع والعطاء بعد ان يرى المسبب اولا وذلك لسعتر عله وقوة معرفتر يثبت الوسائط فلا يحجب المخلق عن المحق كعامت المسلمين ولا يحجبر المحق عن المخلق كارباب لا رادة والمبتدئين فيكون شكره لدحق لانم المنعم والمعطى والمسبب ويشكر الخلق لانهم واسطت وسبب ومن اخلاقهم بذل الجاه للاخوان والمسلمين كافت قال رضى الله عن واذا كان الرجل وافسر العلم بصيرا بعيوب النفس وآفانها وشهوانها يتوصل الى قضاء حوائج
المسلمين بيذل الجاه والمعاونت فى اصلاح ذات البين وفى هذا المعنى يحتاج الى مزيد علم لانها امورتتعلق بالخلق ومخالطتهم ومعاشرتهم ولا
يصلح ذلك إلا لصوفى تام المحال عالم رباني روى زيد بن اسلم قال كان .
نبى كمن كلانبياء ياخذ بركاب الملك يولف بذلك الى قضاء حوائج الناس ت وقال عطاء لان يراثى الرجل سنين فيكسب جاها يعيش فير مومن اثم لر من ان يخلص العمل لنجاة نفسر قال وهذا باب غامض لا يومن ان يفتتن ب خلق من الجهال المدعين ولا يصلح هذا للا لعبد اطلع على 4 باطش
Unknown page