4121
قطعر ذلك عن بلوغ مقصده وقيل مرض قيس بن سعد فاستبطا اخوانر في عيادتر فسال عنهم فقيل انهم يستحيون بما لك عليهم من الدين فقال اخذ الله مالا يمنع كلاخوان من الزيارة ثم امر مناديا ينادى من كان لقيس علير مال فهو منر فى حل فكسرت عبتر بالعشى لكثرة العواد وروى انس لما قدم عبد الرحمن بن عوف المدينت واخا النبى صلى الله عليم
وسلم بين وبن سعد بن الربيع فقال لر اقاسمك مالى نصفين ولى امونان اطلق احداهما فاذا انقصت عدثها فتزوجها فقال عبد الرحمن بارك الله لك فى اهلك ومالك فما حمل الصوفى على لا يثار الاطهارة نفسح وشرف غريزتر وما جعلمر الله تعلى صوفيا إلا بعد ان سوى غريزتر لذلك وكل من كانت غريزتر السخاء پوشك ان يكون صوفيا لان السخاء صفتر الغريزة وفى مقابلتب الشح والشح من لوازم صفت النفس قال الله تعلى ومن يوق شح نفسر فاولقك هم المفلدحون قال وليس العجب من وجود الشح -
من الادمى فانه جبلى فيه وانما العجب وجود السخاء فى الغريزة وهو الداعي
لنفوس الصوفية للبذل ولا يثار والسخاء اثم واكمل من الجود ففى مقابلت المجود البخل وفى مقابلت السخحاء الشح والمجود والبخل يتطرق اليهما لاكتساب بطريق العادة بخلاف الشح والسخاء اذ كانا من صرورة الغريزة فكل سخى جواد وليس كل جواد سخيا والحق تعلى لا يوصف بالسخاء لان السخاء من نتائج الغرائز والمحق تعلى منزه عن الغريزة والمجود يتطرق الير الرياء وياقى بس ثمانسان مطلعا الى عوص من الخلق اوالمحق بمقابلتر ما من الثناء وغيره من المخلق والثواب من الله والسخاء لا يتطرق الي الرياء س م لانر لا ينبع من النفس الزكيت المرتسفعتر عن كلاعواص دنيا وآخرة لان طلب العوض مشعر بالبخل لكون معلولا بطلب العوض فما تمحض سخاء فالسخجاع لاهل الصفاء ولايشار لاهل لاتوار ومن اخلاقهسم التجاوز والعضو وقابلة السيت بالحسنت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رايت قصورا مشرفت على المجنت فقلت يا جبريل لامن هذه فكال للكاطمين الغيط والعافين
Unknown page