158
يبلغ علمى وقدروسعى وجهدى اعتبرت المقامات ولاحرال فرايتها يجمعها ثلاثتر اشياء بعد صحترالايمان وعتموده وشروطر فصارت مع كلايمان اربعتر ورايتها فى افادة الولادة المعنويت الحقيقة بعثابت الطبتع كلاربع التى جعلها سس الله تعلى باجراء سنته مفيدة للولادة الطبيعية ومن تحقق بحتائق هذه لا ربع ن ن يلج ملكوت السموات ويكاشف بالقدروالايات ويصيرلر ذوقا وفهما 21 لكلمات الله المنزلات ويحظى بجميع لاحوال والمقامات وكلها من هذه 34 الاربع ظهرت وبها نهيات احد هذه النلاثت بعركلايمان التوب النصوح
ا والثانى الزمد فى الدنيا والثالث تحقيق مقام العبوديت بدوام العمل لله 1:1
ه ظاهرا وباطنا من غير فتور وقصورثم يستعان علي تمام هذه كلاربعتر باربعتر 46 اخرى بها نمامها وقوامها وهى قلت الكلام وقلت المنام وفلمت الطعام ولاعتزال
ان هذه كلاربعتر بها تستقر عن الناس وانفق المشايخ والعلماء والزاهدون عل سون ن تهس المقامات وتستقيم الاحوال وبها صاركلابدال ابدالابتاييد الله وحسن توفيقر 1مل ونبين بالبيان الواضح ان سائر المقامات تبزدرج في صحترهذه ومن ظفر
بها فتد ظفر بالمقامآت كلها اولها بعد كلايهان التوبة وهي في مبدا صحتها ثفتقرالى احسوال واذا صحت نشتهل على مقامات واحوال ولا بدفى 4 ابتدائها من وجود زاجر ووجدان الزاجر حال لانر موهبتر من الله نعلى سن انده دعي على ما تقرران كلاحوال مواهب وحال الزجر مفتاح التوبت ومبتداها قال سل الاصمعى رايت اعرابيا بالبصرة يشتكى عينر وهى يسيل منها الماء فقلت الاتصسح عينك فقال لا لان الطبيب زجرن 1 لل ولا خير فيمن لا ينزجر س فالزاجرفى الباطن حال يهبها الله تعلى ولا بد من وجودها للتاثب ثم بعد 111 ن كلانزجاريجد العبد حال كلانتباه وقل بعضهم كلانتباه اوائل دلالات المخير 31
اذا انتبر العبد من رقدة الغفلت اداه ذلك الانتباه الى التيقظ فاذا تيقظ الزمر تيتظر الطلب لطريق الرشد فيطلب واذا طلب عرف انر على س غير سبيل الحق فيطلب الحق ويرجع الى باب نوبشر ثم يعطي بانتباهر -1 مو ش .
حال البسط وقيل اذا صحث اليقظتر كان صاحبها فى اوائل طريق التوبت
وقال
Unknown page