Your recent searches will show up here
ابن الرومي: حياته من شعره
كنعمة قوم أصبحوا في ظلالكا
وحبب أوطان الرجال إليهم
مآرب قضاها الشباب هنالكا
إذا ذكروا أوطانهم ذكرتهم
عهود الصبا فيها فحنوا لذلكا
فقد ألفته النفس حتى كأنه
لها جسد إن بان غودر هالكا ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
وقد ضامني فيه لئيم وعزني
وها أنا منه معصم بحبالكا
وأحدث أحداثا أضرت بمنزلي
Unknown page
Enter a page number between 1 - 612