Your recent searches will show up here
فاندست الكبرياء، تحت حجاب الحسب
وتحت ستر الإباء، غلغل وجه الغضب
وانقلب العناد، بين الورى حزما
وصار الاستبداد، في عرفهم عزما
ويقول عن الأعور إبليس الشهوة:
وذاك أعور، أطل ينظر، من ظاهر الهوة
وقال: إني أنا، حامي ذمار الخنا، والعهر والشهوة
شرارتي في العيون، حريقة في الدم
أنا مثير الجنون، والفم لصق الفم
ما اتكأ العاشقون، إلا على معصمي
Unknown page
Enter a page number between 1 - 118