(4) عزاه الصاغاني في عبابه الى عبد الآسود بن عامر بن جوين الطائي، وعبد الاسود هذا وأبوه من شعراء الجاهلية، قال الزبيدي في تاجه
============================================================
1 19 (1)01 ويقال : رمح عرآت وعراص: إذا كان شديد الاهتزاز (1) وأنشد أبو عمرو (2) : .(3 نفحلها البيض القليلات ألطبع من كل عراص إذا هز اهتزع قال : وعرات أيضا
-(لصت) : قال شيخنا : البيت أنشده ابن السكيت في الابدال على أن أصله : كاللصوص فابدلت الصاد تاء ، ونسبه لوجل من طيء لأنها لغتهم) وليس هذا الشاهد في الإبدال المطبوع) ونقله ابن السكيت أيضا في كتاب المذكر والمؤنث عن بعض أهل الين ؛ ورواية ابن جني هذا الشاهد في سص 173 شيهة برواية أبي عبيد، قال: وأبدلت التاء من الصاد، قال بعضهم في لص لصت، واثبتوها في الجمع، وكذا هو في ل،ت (عيل، لصت)، وفيهما (ابناؤهم) بدل (أبناؤها)، وفي ج : (فتر كن جردا) وهي قبيلة أيضا (1) ابن المكرم (عرت) : عرت الرمح يعرت عرتا، وعرص يعرص عرصا : صتلب، ورمح عرات وعراص : شديد الاضطراب.
(2) الراجز هو عبد الله ين ربع الاسدي كما هو في متا 3*، والشاهد في ل (هزع) أنشده الأصمعي لأبي حمد الفقعسي، مع ثلاثة أشطار أخر، وعزاه الجوهري للفقعسي ايضا في ل (فحل) ، يقال: فحكت إبلي إذا أرسلت فيها فحلا، أي تعرقبها بالسيوف على المجاز المعروف؛ وقوله: (وعرات ايضا) أي : ويروى الشطر الثاني (من كل عرات...) (2) وقد عرت يعرت، وعرص يعرص: حكاه آبو عبيد في الغريب المصتتف
============================================================
*ع) لم يذكر المصنف من هذا الباب غير أحرف أربعة جرى بينها البدل، وعلى الرثغم من شدة اليحث لم أعثر إلا على يضعة أحرف من: حشتأو وحتصأو، وهما ماحقان بجردحل، وليس بينهما تباعد في المبنى ولا في المعنى) ففي ترجمة (حتا) من المحكم واللسان فسر الحنتاو بالقصير الصغير، وفي (حصا، حنص) فشر الحنصأو والحنصاوة بالرجل الضعيف، ولعل من هذا الباب آيضا: فلت وفلص) فان الانفلاص هو الانفلات قال ان المكرم : وانفلص مني الأمر واتملص إذا أفلت، وقد تفلئص الرشاء من يدي وتملص بمعنى واحد، وتفلئت بهذا المعنى ؛ والصوت لا يفارق الكتييت والكصيص، فالكتيت، صوت غليان القيدر، وصوت البكر، والأصمهئ يقول : وصوت في صدر الرجل من شدة الفيظ، وهو الهدير والغطيط أيضا؛ وابن المكرم يقول في ل (كصص): الكصيص الصوت عامة ؛ ولعل منه أيضا: مترت ومرص، يقال : مترت الخيز في الماء كمرده حكاه يعقوب) والمرص في اللسان المرس : الشيء يمرس في الماء حتى يتميث فيه ؛ ونات ينوت توتا، وناص ينوص نوصتا تحرك، وناص وناس أختان؛ وفي اللسان : يقال : هتت الثشيء ه هتەا فهو مهتوت وهتيت : وطنه وطئتا شديدا فكشره، ويقال هعمه يتهيه هصتا فهو مهصوص وهصيص ، قيل المهص: : شدة الوط * للشيء حتى تشدخه ؛ ولهاتين الشقيقتين أختان لأب أو لأم هما: الوهت والوهص ، قال ابن منظور الآنصاري : وهت الشيء وهتا: داسه دوسا شديدا، وقال آبو عبيد: وهصته بمعنى كسره ودله، والوهص : شدة غمز وطاء القدم على الارض، والله آعلم:
============================================================
(1)114 التاء والطاء1 .(2)16 يقال : غته في الماء يغته غتا، وغطه يغطه غطا (1) : ويقال : غلت في الحساب يغلت غلتا، وغلط يغلط (3) و11 غلطا ، ولا يقال : غلت بالتاء إلا في الحساب (2) : :5) ويقال : مط الحرف ومده ومته بمعنى واحد (1)؛ و و21 ويقال : هو سكران ملتخ وملطخ : أي يحتلط العقل ، (1) التاء والطاء نطتعيئتان، فهما اختان متجانستان، وكيف تتبادلان9 (2) وفي ل (غت): وغمه في الماء يفته غتتا : غطئه ؛ الليث الفست كالغط (3) وفيه أيضا (غلت): الغلت والغلط سواء، قال الليث: غلت في الحساب غلتا، ويقال : غلت في معنى فلط، وقيل: هما لغتان (4) وفي (مت) منه : والمست كالمد ، إلاء أن المت يوصل بقرابة ودالية يمت2 بها، والماتة: الحرمة والوسيلة ج موات؛ ومتء في السير كمد؛ والمت: مده الحبل وغيره، يقال: مت ومط بمعنى واحد؛ وتمتئى في الحبل : اعتمد عليه ليقطعه آو يمده، وتمتى لغة كتطتى في بعض اللغات.
============================================================
Unknown page